انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
تساءل الكاتب خالد السليمان عن دور المثقف السعودي الشيعي في أحد مقالاته المطروحة، مبيناً أن على المثقف الشيعي القيام بدوره في حماية مجتمعه السعودي لأي سبب كان، فما يمارسه الإرهابيون في “العوامية” لا يتجاوز ولا يؤثر إلا على أسوار وحدود ساكنيها.
وشدد السليمان على أنه من واجب المثقف الشيعي مشاركة بقية مثقفي الوطن في التصدي لـهذا العبث وحماية المجتمع من سهامه التي تستهدف عقول وأرواح شبابه.
وقال الكاتب في مقاله: “ما زال صوت المثقف السعودي الشيعي خافتاً في التعاطي مع الأعمال الإرهابية التي حصلت في العوامية، بل إنني أجد أن معظم الإدانات المنشورة هي في الغالب استنطاقات صحافية وليست مبادرات إبراز مواقف فاعلة وإلقاء خطب وكتابة مقالات وعقد ندوات ومحاضرات تواجه هذا الإرهاب وتحصن المجتمع المحلي منه، باستثناء بضعة أصوات شجاعة”.
وأشار السليمان إلى أنه “لا يريد من المثقف السعودي الشيعي أن يكون رأس حربة في معركة المجتمع مع الإرهاب في حديقته الجغرافية الخلفية، لكن على الأقل أن يكون له نفس نبرة ومستوى الصوت الذي يسمعه عندما يتصدى لأعمال وأفكار وأخطار الإرهاب في القصيم والرياض وجدة”.
وتابع: “أريد أن تكون له نفس الجرأة الوطنية في تعرية التطرف والإرهاب المنضوي تحت عباءة الطائفية والتبعية الخارجية عندما يعري إرهاب وفكر تنظيمات كالقاعدة وداعش!”
وأكمل الكاتب خالد السليمان قوله، إنه “من غير المقبول أن يتوارى هذا المثقف عن القيام بدوره في حماية مجتمعه لأي سبب كان، فما يمارسه الإرهابيون في العوامية لا يؤثر في الدولة، لأن أثره لا يتجاوز أسوارها وضرره لا يمس غير سكانها، وشظاياه لا تصيب غير جدرانها، ومن واجب مثقف المنطقة أن يشارك بقية مثقفي الوطن في التصدي لهذا العبث وحماية المجتمع من سهامه التي تستهدف عقول وأرواح شبابه”.
المتوكل
يعرف القاص والد أني ان والىء القوم لفرس المجوس