احتراق سيارة كهربائية ومقتل 3 أشخاص في ألمانيا
لقاح روسي جديد لعلاج السرطان
وزراء خارجية اللجنة العربية الإسلامية بشأن غزة: نرفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم
ارتفاع جديد.. سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين
وزير الحج والعمرة يبدأ زيارة رسمية إلى تركيا
ارتفاع ضحايا الأمطار الموسمية في باكستان إلى 1954 قتيلاً ومصاباً
بدء استقبال طلبات تراخيص الحراسة الأمنية المدنية الخاصة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة مقدونيا الشمالية
محكمة كامبريدج توجه تهم القتل العمد للمتهم في قضية المبتعث القاسم
التأمينات الاجتماعية تطلق منتج “جمعية GOSI” لتلبية احتياجات المتقاعدين
قيل في المثل: “رب ضارة نافعة” أصدق عبارة تجسد واقعنا هذه الأيام، فالجائحة التي نعيش وطأتها جعلت الكثير منا يعيد أفكاره وينظم أوراقه كلٌّ في مجاله؛ فالنتائج الجيدة كانت لها بدايات سليمة.
هنا يأتي دور التخطيط الجيد الحضري بأبعاده الاجتماعية والصحية والعلمية في مواجهة هذه الجائحة، فانتشار البيانات والمعلومات عن أسباب المرض وطرق الوقاية منه تشكلت في دور المخطط لجعل المدينة قادرة على مواجهة المرض والوقاية منه. فالمخطط الحضري له نظرته الشمولية بحيث يهدف إلى حياة صحية بعيدًا عن الملوثات، ويسعى إلى إيجاد حلول هندسية للتضخم السكاني، وجانبه الإنساني في حياة عمرانية هانئة. إذًا فإنه علم يؤطر المشاكل الحالية والمتوقعة للمدينة لوضع خطط منظمة ذات سياسة وأهداف تأخذ في الاعتبارات الموارد الطبيعية والإنسانية ليكون شاملًا ومرنًا لما يستجد من الظروف.
والتخطيط الحضري أيضًا يهتم بالإنسان أولًا وبارتباطه الاجتماعي في الحي وانعكاس أثر هذا الترابط على الأسرة، ويعزز أيضًا الكثير من المبادئ والقيم، وهذا النوع من العلم يجعل الحياة سهلة مرنة وآمنة ؛لاعتماده على تفعيل أدوار سكان الحي من خلال الشعور بالمسؤولية؛ فيد الله مع الجماعة.
* طالب ماجستير تنفيذي، كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود
عضو متعاون في شعبة الإسكان، الجمعية العمومية لعلوم الإنسان
المخطط الحضري ومشاكل المدن
abuaber
يارجال مافيه الا غير الاكل والتسدح والتبطح والجوالات 24 ساعه اشغلنا باليل
وشاشة الاسهم ما تخلينا ننام زين
😉😀😳😘