كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
حذرت الأمم المتحدة من أن فيروس كورونا قد يسبب مجاعات كارثية حول العالم تهدد حياة ربع مليار شخص، حيث أدى التجميد العالمي للتجارة إلى موجات صدمة في الأسواق المالية.
وجاء التحذير الكئيب من أحد مديري برنامج الغذاء العالمي، قائلًا إن المجاعات تهدد البلدان الضعيفة ودول العالم الثالث، ومؤكدًا على أن الأثر الاقتصادي للوباء قد يؤدي إلى كارثة إنسانية تهدد 265 مليون شخص هذا العالم.
وتدور المناقشات في جميع أنحاء العالم حول موعد وكيفية تخفيف الإغلاق المفروض لمنع انتشار الفيروس شديد العدوى، ويخشى العديد من الأطباء والخبراء من ظهور موجة أخرى من الإصابات، والسياسيون والاقتصاديون قلقون أيضًا من ارتفاع التكاليف الاقتصادية.
وقال مدير برنامج الغذاء العالمي، ديفيد بيسلي، لمجلس الأمن الدولي في مؤتمر عبر الفيديو: نحن على حافة جائحة الجوع.
وتابع: يواجه ملايين المدنيين الذين يعيشون في دول متضررة خطر المجاعة، والسيناريو الأسوأ هو أن تشهد ثلاثين دولة شبح المجاعة.
وفي شرق إفريقيا، تعرض 70 مليون شخص لخطر المجاعة بالفعل بسبب أسراب الجراد التي أكلت الأخضر واليابس خلال وقت سابق من هذا العام.
وقال بيسلي لصحيفة الغارديان: عام 2020 سيكون أسوأ عام منذ الحرب العالمية الثانية، هذا الفيروس أخذنا إلى منطقة مجهولة، نحن ننظر إلى خطر مجاعات هو الأسوأ منذ سنين.
والولايات المتحدة هي الآن الدولة الأكثر تضررًا حيث أصاب الوباء 819,175 شخصًا، وتوفي 45,343 شخصًا، تليها أوروبا المتضررة بشدة، وحتى الصحوة التدريجية لمدينة ووهان الصينية، حيث ظهر الفيروس لأول مرة، لا تزال مشوبة بالخوف من تفشي موجة ثانية من المرض.
وتأثرت أسواق البترول أيضًا، حيث انخفض سعر النفط الأمريكي القياسي دون الصفر للمرة الأولى يوم الاثنين، وعلى إثر ذلك هبطت الأسواق الأوروبية الآسيوية ولم تتعاف بعد، كما تأثر قطاع الطيران بشدة بسبب التوقف الاقتصادي العالمي، وأعلنت فيرجن أستراليا وهي من كبرى شركات الطيران في العالم، إفلاسها.