إحباط تهريب 28 كيلو قات في عسير
5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
كثير من أفراد المجتمع يعانون من الحموضة الذي يعرف طبيًا بـ”الارتجاع الحمضي”، وقد تزداد معاناة هذه الفئة بعد الإفطار أو عند السحور.
ويقول استشاري الجهاز الهضمي والكبد الدكتور سالم شعبان لـ”المواطن“، إن الحموضة هي حالة مرضية شائعة تحدث بسبب رجوع حمض المعدة ومحتوياتها إلى المريء، وسبب حدوثها أنه في عملية الهضم الطبيعية يفتح الصمام العضلي الذي يفصل المريء عن المعدة (بوابة المعدة) للسماح بدخول الطعام إلى المعدة، وتغلق بعد ذلك لمنع الطعام وحمض المعدة من الرجوع إلى المريء، فيما يحدث الارتجاع بسبب ضعف الصمام (العضلة العاصرة) مما يسمح للطعام والحمض بالرجوع للمريء مسببًا حرقة.
وعن مهيجات الحموضة تابع قائلًا: “هناك عدة عوامل تؤدي لتهيج الحموضة منها القلق والإجهاد، تناول وجبات الأطعمة الحارقة بالفلفل، تناول المنتجات الحمضية، تناول الأطعمة الدسمة والمقلية، تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل المشروبات الغازية والقهوة وغيرها”.
وحول العلاج والوقاية اختتم الدكتور شعبان حديثه موضحًا، أن العلاج يكون بمضادات الحموضة، ومثبطات إفراز الحمض، ومثبطات ضخ البروتون، أما الوقاية فإنه يجب تجنب الأطعمة والمشروبات المهيجة للحرقة، الإقلاع عن التدخين، المحافظة على الوزن الطبيعي.