طرح أكثر من 1,185 مشروعًا بقطاع المقاولات بقيمة استثمارية تتجاوز 240 مليار دولار ترتيب الدوري الإيطالي بعد تعادل يوفنتوس أمام بولونيا توضيح من مساند بشأن إجازة العمالة المنزلية الساعة البيولوجية تؤثر على فعالية أدوية الضغط انخفاض أسعار النفط وسط ترقب الأسواق لتداعيات وفاة الرئيس الإيراني رياح شديدة وتدنٍّ في الرؤية على العلا وخيبر قرار نهائي من مدرب النصر قبل موجهة الاتحاد رواتب المترجم في بداياته تتعدى 15 ألف ريال خطوات الحصول على تحديث آيفون الجديد iOS 17.5.1 خطة ميسي تهدد النصر في ميركاتو الصيف !
قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة إن حكة الأذن تشير إلى الإصابة بعدوى بكتيرية أو فطرية.
ومن الأعراض الأخرى الدالة على العدوى البكتيرية أو الفطرية الاحمرار والحساسية للمس والشعور بألم في الأذن وأثناء المضغ أو تحريك الفك السفلي ونزول قيح من الأذن، بالإضافة إلى ضعف السمع المؤقت.
وبعرض التقرير على أستاذ الأنف والأذن والحنجرة البروفيسور طارق صالح جمال قال لـ”المواطن“، السبب الرئيسي لحكة الأذن هي الحساسية، لأنها تسبب إفراز مادة في الدم تسبب حكة في الأذن والعين والحلق، ولكن التنظيف الدائم للشمع من الأذن الخارجية يجعل الجلد متهيجًا لأن طبقة الشمع على الجلد تحميه وهذا يسبب الحكة، والفطريات تسبب حكة مع ألم في الأذن، ولكن البكتيريا عادة تسبب ألم وليس حكة.
تفاصيل تقرير الرابطة
وأوضح تقرير الرابطة الألمانية أنه غالبًا ما يرجع سبب العدوى إلى جروح صغيرة بعد الاستخدام الخاطئ للأعواد القطنية، حيث تشكل هذه الجروح بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والفطريات.
وغالبًا ما تعالج العدوى موضعيًا بالمراهم المضادة للبكتيريا والفطريات، وفي الحالات الشديدة بالكورتيزون.
ولتجنب هذه المتاعب لا يجب استخدام الأعواد القطنية، وإزالة شمع الأذن لدى الطبيب بمعدل مرة في السنة على الأقل.