من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
الذهب يتجه لهبوط أسبوعي
ضبط 2333 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
تفاجأ الوسط التعليمي والتربوي في المملكة، صباح اليوم، بمقال غير مألوف للكاتب بصحيفة “اليوم” علي بطيح العمري، جاء تحت عنوان “للطلاب.. تعلم كيف ترسب؟!”، ورغم أن العنوان مستفز من أول وهلة، إلا أن قارئ المقال توقّع أن الكاتب يريد فقط لفت الانتباه لخطورة الرسوب، ولكن ومع قراءة فقرات المقالة من الأولى وحتى الوصول للمنتصف، ظهر أن الموضوع جد لا مزاح فيه.
ودعا الكاتب الطلاب لإشغال أنفسهم ليلة الاختبارات “بالواتساب”، و”التسكع في الأسواق”، كما دعاهم إلى “الشخبطة في ورقة الأسئلة” بدلاً من حل الإجابات، كما طالب “بإخفاء جدول الاختبارات عن الأسرة”.
وتوقع القارئ أن كل ما ورد بالمقال مجرد تلاعب بالمفردات، وأنه مقلب ولغز سيتضح عكسه في نهاية المقالة من خلال طلب عدم تصديق تلك النصائح، وعدم العمل بها، وإنما بتحقيق الجد والاجتهاد والمثابرة، إلا أن المقالة اختتمت بمثل ما بدأت به، ولم تشر لأي شيء يبررها.
ولاقى المقال استياءً بالغاً وردود فعل عنيفة من المنتمين والعاملين في الحقل التعليمي، منوهين إلى خطورة تداول المقال بين أوساط الطلاب سيما وهو يسبق بدْء موسم الاختبارات والتي تنطلق الأسبوع المقبل، خاصة وأنه نشر في صحيفة معروفة، مطالبين الكاتب بالتراجع عن مقالته أو تبرير موقفه في أقرب وقت.
متابع
العبرة هي في آخر مقال .. أن من يمارس تلك الخطة سيكون مصيه ..
“…مضمون تجد اسمك في لائحة الراسبين ؛ الذين يحملون كتبهم طوال العام ، ويخسٍّرون أهلهم مصاريف الدراسة ، فلا ارتاحوا من تعب ، ولا وفروا مالاً ولا أملاً تعلق بهم!!
بالفعل طالب اليوم لم يعد مثل أول ..