فيصل بن فرحان يناقش التطورات الإقليمية والدولية مع وزير الخارجية الإيراني
ضبط مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الأوروغواي
فيصل بن فرحان: الفلسطينيون يتعرضون لأبشع درجات الإبادة والصمت الدولي يفاقم المأساة
الصين تُصدر إنذارًا باللون الأصفر لمواجهة كاجيكي
القبض على شخصين في القنفذة لترويجهما الحشيش والأقراص الممنوعة
الحالات الصحيحة للصور لتجديد الهوية الوطنية
ختام المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 اليوم
وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع شركة BAE SYSTEMS
عادة ما يشكو الآباء من أن أبنائهم، لا سيما في سن المراهقة، يحصلون على أقساط من النوم يرون أنها أكثر من اللازم، لكن أولياء الأمور قد يغيرون آراءهم بعد هذه الدراسة الصينية والتي تقول إن المراهقين الذين ينامون لفترة أطول، تصبح لديهم قدرة أعلى على مواجهة التغيرات والتوترات.
وسعت الدراسة التي تحدثت عنها صحيفة “سليب ميديسن” العلمية، إلى معرفة عادات النوم لدى المراهقين ومدته، وعلى مدار 24 شهراً، تم جمع بيانات 840 مراهقاً عبر استبيانات وزعت عليهم.
ووجد الباحثون الصينيون الذين أعدوا الدراسة، أن أعلى درجات المرونة كانت لدى أولئك المراهقين الذين يواظبون على النوم بشكل جيد.
والقدرة على النوم بسرعة وعدم قضاء فترة طويلة في التقلب على السرير علامة جيدة على مستوى المرونة في مواجهة التوترات، بحسب الباحثين.
وفي الوقت نفسه، ارتبط اضطراب النوم والاعتماد على القيلولة بانخفاض مستوى المرونة.
واعتمد الباحثون في الدراسة مقياسًا للمرونة، وهو الذي يسمح لهم بالتكيف سريعا مع البيئة المتغيرة والمستويات العالية من الإجهاد، بحسب سكاي نيوز.
وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن جودة النوم تؤثر بشكل كبير على مرونة الأشخاص بشكل عام.
وكتب الباحثون في الدراسة الجديدة، التي سلطت الضوء عليها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنها تبرز أهمية التدخلات المدرسية المستقبلية من أجل تحسين مرونة الطلاب.
وتعاملت تجارب عدة حول العالم مع فكرة بدء الدراسة في وقت متأخر عن وقت الدوام التقليدي، الذي يبدأ عادة بين السابعة والثامنة صباحاً.