إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
عادة ما يشكو الآباء من أن أبنائهم، لا سيما في سن المراهقة، يحصلون على أقساط من النوم يرون أنها أكثر من اللازم، لكن أولياء الأمور قد يغيرون آراءهم بعد هذه الدراسة الصينية والتي تقول إن المراهقين الذين ينامون لفترة أطول، تصبح لديهم قدرة أعلى على مواجهة التغيرات والتوترات.
وسعت الدراسة التي تحدثت عنها صحيفة “سليب ميديسن” العلمية، إلى معرفة عادات النوم لدى المراهقين ومدته، وعلى مدار 24 شهراً، تم جمع بيانات 840 مراهقاً عبر استبيانات وزعت عليهم.
ووجد الباحثون الصينيون الذين أعدوا الدراسة، أن أعلى درجات المرونة كانت لدى أولئك المراهقين الذين يواظبون على النوم بشكل جيد.
والقدرة على النوم بسرعة وعدم قضاء فترة طويلة في التقلب على السرير علامة جيدة على مستوى المرونة في مواجهة التوترات، بحسب الباحثين.
وفي الوقت نفسه، ارتبط اضطراب النوم والاعتماد على القيلولة بانخفاض مستوى المرونة.
واعتمد الباحثون في الدراسة مقياسًا للمرونة، وهو الذي يسمح لهم بالتكيف سريعا مع البيئة المتغيرة والمستويات العالية من الإجهاد، بحسب سكاي نيوز.
وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن جودة النوم تؤثر بشكل كبير على مرونة الأشخاص بشكل عام.
وكتب الباحثون في الدراسة الجديدة، التي سلطت الضوء عليها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنها تبرز أهمية التدخلات المدرسية المستقبلية من أجل تحسين مرونة الطلاب.
وتعاملت تجارب عدة حول العالم مع فكرة بدء الدراسة في وقت متأخر عن وقت الدوام التقليدي، الذي يبدأ عادة بين السابعة والثامنة صباحاً.