الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
قال الرئيس السابق للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ميشيل بلاتيني، إن تنظيم كأس العالم 2022 لم يعد يجب أن يُعهد إلى قطر، وذلك نظرًا لأدلة مختلفة تشير بوضوح إلى وجود فساد ضد قطر.
وقالت صحيفة لوموند الفرنسية نقلًا عن الصحيفة السويسرية L’Illustré إن هذا التصريح مهم بشكل خاص؛ لأن بلاتيني كان من مؤيدي ترشيح قطر لتنظيم كأس العالم 2022، وكان قد نفى سابقًا تعرضه للضغوط من أجل التصويت.
والآن صرح بلاتيني في مقابلة مع الصحيفة السويسية بأنه بات من الواضح أن البلد المضيف لكأس العالم 2022 استخدم وسائل غير قانونية، مؤكدًا على أنه يجب اتخاذ إجراء صارم.
وتابع بلاتيني: أعتقد أنه لا ينبغي على قطر استضافة كأس العالم المقررة خلال أقل من عامين، لكني أعتقد أيضًا أن رئيس الفيفا الحالي جياني إنفانتينو لن يكون لديه الشجاعة لإعادة النظر في هذا الاختيار.
واستطرد في حواره: إذا تم التلاعب في التصويت، وثبت وجود فساد بسبب دفع الرشاوى، فلا يمكن للفيفا أن تغض الطرف، ومن الواضح أن الموقف صعب للغاية بالنسبة لقطر التي استثمرت الكثير في الملاعب والبنية التحتية.
وأضاف: أذكر أنني اخترت هذا البلد بنفسي، ولكن الآن يبدو أن نظام العدالة الأمريكي لديه دليل دامغ على فساد قطر، ولا ينبغي للمرء أن يلعب كأس عالم ملطخة بعدم الشرعية.
وقال موجهًا حديثه إلى رئيس الفيفا: يجب أن يكون لديك بعض السلطة الأخلاقية للتشكيك في تصويت مزور، لكنك لا تمتلك المقياس ولا الأخلاق التي يجب على رئيس الفيفا أن يتخذ بها مثل هذه القرارات.
وطالب بلاتيني بوضوح رئيس الفيفا بالاستقالة والتنحي من منصبه.
