إطلاق منصة موحدة تضم رزنامة الفعاليات الثقافية والرياضية والترفيهية في قطر لعامي 2025–2026
الداخلية تطلق برنامج الإنتربول العالمي لتعزيز الأمن البيولوجي
السعودية تبرز جهودها لسد فجوات العصر الذكي خلال اجتماعات G20
المرور يحذّر: تجاهل الفحص الفني الدوري يُعد مخالفة مرورية
وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 5 مدن
وظائف شاغرة لدى مجموعة روشن
وظائف إدارية شاغرة في مجموعة التركي
وظائف شاغرة بفروع وزارة الطاقة في 8 مدن
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات الدمام
أكد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، أن الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له، أمس الأحد، إحدى السفن في السواحل الجنوبية لليمن، والذي أعلنت عنه منظمة المملكة المتحدة لعمليات الملاحة التجارية البحرية، يؤكد استمرار الأنشطة الإرهابية التي تستهدف خطوط الملاحة الدولية في خليج عدن والبحر الأحمر وتفاقم التهديدات التي تواجه حركة التجارة العالمية.
وأضاف الإرياني في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر: أن المجلس الانتقالي الجنوبي يتحمل كامل المسؤولية عن عرقلة جهود الحكومة الشرعية لتثبيت الأمن والاستقرار في محافظة عدن والسواحل الجنوبية، ومنع قوات خفر السواحل اليمنية من القيام بواجباتها في حماية السفن التجارية وإحباط الأنشطة الإرهابية ووقف عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية إلى الميليشيا الحوثية.
وتابع وزير الإعلام اليمني: نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بدعم جهود الحكومة الشرعية؛ لتثبيت الأمن والاستقرار في المناطق المحررة، وتمكين قوات خفر السواحل اليمنية من أداء مهامها في مكافحة الأنشطة الإرهابية وتهريب الأسلحة الإيرانية، وتأمين حركة السفن التجارية؛ حفاظًا على الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وكان مصدر مسؤول بالتحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن قد أكد أن المجلس الانتقالي الجنوبي منع قوات خفر السواحل اليمنية من أداء مهامها العملياتية.
وأضاف المصدر أن المجلس الانتقالي لم يتجاوب مع التحالف بشأن استمرار عمل قوات خفر السواحل اليمنية، مشددًا على أن التهديد البحري بخليج عدن تهديد قائم، وعلى كافة الأطراف تحمل مسؤولياتها.
وفي وقت سابق، أعلن مركز العمليات التجارية البحرية في بريطانيا أن سفينة تعرضت، اليوم الأحد، لهجوم في خليج عدن قبالة ساحل ميناء المكلا اليمني.
وقال المركز في إشعار تحذيري على موقعه الإلكتروني: “تم توجيه النصح للسفن التي تعبر المنطقة بتوخي الحذر الشديد”.