أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أوضح استشاري ضعف البصر الشديد وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عصام الدهاش لـ”المواطن”، أن الفحوصات التي تسبق عمليات تصحيح النظر بالليزر هي التي تحدد نوع العملية ونتائجها، إذ تشمل هذه الفحوصات تشخيص سماكة القرنية، درجة طول- أو قصر النظر، وجود الانحراف من عدمه، درجة الانحراف، لذلك فأن الفحوصات التي تسبق العملية يجب مناقشة نتائجها باستفاضة مع الطبيب بالإضافة إلى المخاطر المحتملة في حال إن وُجدت.
وتابع قائلاً: إن التقنيات المختلفة يتم فيها إعادة تشكيل القرنية (سواءً بشكل سطحي أو عميق) لكن اختيار نوع العملية يقرره الطبيب بعد دراسة الحالة.
وخلص إلى القول إنه في الأرقام العالية ممكن يكون التصحيح عن طريق زراعة عدسات داخلية كحل ثاني وناجح بنفس الوقت.
وأكد الدكتور الدهاش، أن طب العيون شهد تطوراً كبيراً في مجال تصحيح نظر الضعف الشديد، وهو ما يتيح للجميع إمكانية العلاج بكل اطمئنان.
