تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
وزير الشؤون الإسلامية: الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة.. أهل العلم والفضل خيرَ خلفٍ لخيرِ سلف
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
تعلقت الآمال اليابانية بظهور “ناتسونوماسكو” أو كمامات الصيف، التي تجمع بين الوقاية من العدوى من الرذاذ والتنفس بسهولة قبل وصول فصل الصيف الحار، بعدما فشلت الحكومة اليابانية في توفير أكثر من 25% من احتياجها المحلي من الكمامات، في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، ما دفع الشركات المحلية إلى غمر الأسواق بشكل متسارع بأنواع جديدة من الكمامات الطبية، حتى قبل أن تصل الكمامات التي أرسلتها الحكومة اليابانية، التي أثارت عاصفة من الجدل بين مؤيد ومعارض.
وتواردت شكاوى من الأشخاص الذين وصلتهم الكمامات الرسمية بالفعل، وفق موقع “جابان نيوز”، لكونها “تزيد من الشعور بحرارة الجو”، و”لا تسمح بالتنفس بشكل جيد، وتخسر المقارنة بالمنتجات الأخرى”.
واستجاب العديد من مصنعي الأدوات الرياضية بالفعل لهذه الآمال. إذ كانت شركة ميزونو، أحد آخذي زمام المبادرة، بطرح كمامات طبية مصنعة من خامات تستخدم في لباس السباحة.
وبيعت كامل الكمية المؤلفة من 20 ألف قطعة فور طرحها للبيع، وحتى عند طرح الكمية الثانية يوم 28 من أيار/مايو الماضي، اضطرت الشركة لاختيار المشترين بالقرعة، بسبب الإقبال الكبير من المستهلكين.
وبدورها، طرحت شركة يونيكس كمامات مصنعة من مواد خاصة تستخدم خليط يدمج مادة إكسيليتول بالنسيج، إذ تُشعر تلك الكمامات مستخدميها بالهواء البارد، حيث لا تسمح بتراكم بخار الماء داخل الكمامة حتى في الأيام التي تشهد سخونة الجو، كما تتمتع بإمكان ضبطها بواسطة خيط.
وتقوم حاليًا شركة أوزاوا للملابس الرياضية، بتطوير “ناتسونوماسكو”، أو كمامات تمتص العرق وتجف بسهولة، مستفيدة من تقنيات الحياكة الخاصة بمدينة غيودا.
يذكر أنَّه عند ارتداء إحدى الكمامات، التي لا تزال قيد التطوير الخاص، وتجربة الركض بها، يتضح أنها تمنع تخزين بخار الماء بفضل النسيج المستخدم في صناعتها.