كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أبلغت السلطات التركية السفارةَ السعودية في أنقرة بشكل رسمي، عن إلقائها القبض على عدد من العناصر المشتبه في علاقتها بمقتل مواطنها فهد إبراهيم الدويرج، الذي لقي حتفه ومرافقه السوري، خلال مرورهما بتظاهرة تخللتها أعمالُ شغب في مدينة كزيل تيبه التابعة لولاية ماردين جنوب شرق البلاد، على خلفية عدم حسم سلطات أنقرة أمرها في طريقة التعامل مع سيطرة تنظيم داعش على مدينة كوباني “عين العرب”، وفقاً لصحيفة “الوطن”.
وأكدت مصادر وثيقة الصلة أن عدد المشتبه بهم الذين أطاحت بهم السلطات التركية على خلفية الحادثة، ارتفع إلى سبعة أشخاص وذلك عقب إلقاء الأمن هناك القبض على أربعة جدد خلال الأيام القليلة الماضية.
وتشير المصادر إلى أن حكومة أنقرة قدمت إلى السفارة السعودية في تركيا بلاغاً رسمياً تفيد فيه بحصر دائرة الاشتباه بـ15 عنصراً، يعتقد بتورطهم في عملية مقتل “الدويرج”.
وقالت المصادر إن سفارة الرياض لدى أنقرة أحاطت وزارة الخارجية السعودية بجميع المستجدات المتعلقة بمتابعتها لملف قضية مقتل مواطنها الدويرج، وتحديداً حصر دائرة الاشتباه بـ15 اسماً والقبض على ثلاثة منهم، فيما تؤكد المصادر أن السفارة لا تزال في انتظار التأكيد الرسمي بخصوص الأربعة المشتبه بهم الجدد في القضية.
ومنذ مطلع نوفمبر الماضي شرعت حكومة الرياض في تجهيز الملف القانوني في القضية، للشروع في ملاحقه قتلة مواطنها فهد إبراهيم الدويرج، بعد مقتله على يد مسلحين مجهولين في أكتوبر الماضي.
وبحسب المصادر فإن شقيق “الدويرج”، زار تركيا خلال الأسابيع الماضية وقام بتوكيل السفارة السعودية في أنقرة بشكل رسمي لمتابعة كل ما يتصل بالقضية أمام القضاء، فيما أنهت السفارة إعداد فريق قانوني تم تكليفه بشكل رسمي، من أجل تجهيز ملف خاص وتقديمه إلى القضاء التركي.