موعد مباراة جيرونا ضد برشلونة والقنوات الناقلة تردد قناة On Time Spots الناقلة لـ مباراة الأهلي ضد الجونة سفارة السعودية في تنزانيا تحذر المواطنين من هدايا ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة 4 نقاط تفصل الهلال عن التتويج بـ دوري روشن إقبال واسع على عروض زرقاء اليمامة بالرياض وإشادة باللوحة البصرية أبها يزيد معاناة الاتحاد بثلاثية فوز ثمين لـ الفيحاء على الاتفاق بثنائية إتاحة صيد الحريد للأطفال والعائلات في المهرجان الـ20 سبب دخول المطاعم العالمية إلى السعودية
حذفت منصة تويتر مقطع فيديو من فريق حملة دونالد ترامب ينعى فيه المواطن الأفروأمريكي جورج فلويد، الذي قُتل على يد رجل الشرطة الأبيض ديريك شوفين، وثلاثة آخرين من ضباط مدينة مينيابوليس.
وبررت منصة تويتر ذلك بأن الحذف جاء بناءً على شكوى تتعلق بحقوق الطبع والنشر.
وكانت قد تمت إعادة تغريد الفيديو ما يقرب من 7000 مرة من قبل أشخاص مختلفين من ضمنهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وابنه دونالد جونيور.
وردًا على حذف الفيديو، اتهمت الحملة شركة تويتر ومؤسسها جاك دورسي بالرقابة على رسائل الرئيس ترامب لشعبه وحثت متابعيها على نشر الفيديو عبر يوتيوب.
ويُظهر مقطع الفيديو الذي تبلغ مدته أربع دقائق تقريبًا صورًا للاحتجاجات السلمية بينما يتحدث ترامب في الخلفية عن المأساة الخطيرة قبل أن ينتقل إلى تحذير بشأن العنف من الجماعات اليسارية المتطرفة وسط مشاهد من الاضطرابات والنهب.
وأرفقت الحملة فيديو الرئيس ترامب بتغريدة قالت فيها: نحن نعمل من أجل مجتمع يتميز بالعدل، وهذا يتطلب البناء لا الهدم، يعني التكاتف لا التقاعس، ويجب أن نقف متضامنين، ولا نستسلم للعداء.
وقال متحدث باسم تويتر لموقع The Hill أنهم تلقوا شكوى من مالك حقوق الطبع والنشر لصورة واحدة في الفيديو.
وقال أندرو كلارك، المتحدث باسم حملة ترامب: هذه الخطوة تذكير آخر بأن تويتر يضع القواعد دون تخطيط، لقد فشلت المنصة مرارًا وتكرارًا في تفسير سبب تطبيق قواعدهم فقط على حملة ترامب ولكن ليس على الآخرين، إن فرض الرقابة على رسالة مهمة للرئيس حول احتجاجات جورج فلويد هو تصعيد مؤسف لهذا المعيار المزدوج.
وتصاعد الخلاف بين تويتر وترامب منذ أن وضعت المنصة علامة زرقاء على إحدى تغريداته تفيد المتابعين بأنها تغريدة مضللة ويجب تقصي الحقائق حولها، وبعد ذلك حجبت تغريدة أخرى بسبب أنها تنتهك سياسية المنصة في دعم العنف وكانت تقول: حينما يبدأ النهب يبدأ إطلاق النار.
ورد ترامب بأمر تنفيذي يسعى إلى تضييق مسؤولية شركات مواقع التواصل والإعلام الاجتماعي على المحتوى المنشور على منصاتهم.