كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أوضح مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) عبر بيان له نشر على موقعه الرسمي، أن التعهدات المالية التي أُعلنها خلال مؤتمر المانحين لليمن 2020م، الذي نظمته المملكة العربية السعودية افتراضيًا بالشراكة مع الأمم المتحدة في الرياض، بلغت ملياراً و350 مليون دولار أمريكي.
وقدمت المملكة العربية السعودية التعهد الأكبر بـ 500 مليون دولار، يليها الولايات المتحدة الأمريكية بـ 225 مليون دولار، والمملكة المتحدة بـ 196 مليون دولار، ثم جمهورية ألمانيا الاتحادية بـ 137 مليون دولار، فالمفوضية الأوروبية بـ 78 مليون دولار.
وجاءت بقية التعهدات من الدول المشاركة على النحو التالي: اليابان 41 مليون دولار، السويد 30 مليون دولار، كندا 29 مليون دولار، كوريا الجنوبية 18 مليون دولار، هولندا 17 مليون دولار ، النرويج 17 مليون دولار، سويسرا 12 مليون دولار، فرنسا 9 ملايين دولار، إيطاليا 5 ملايين، إيرلندا 5 ملايين، بلجيكا 5 ملايين دولار ، روسيا 4 ملايين دولار، الدنمارك 3 ملايين دولار، فنلندا 3 ملايين دولار، لوكسمبورج 2 مليون دولار، النمسا مليون دولار، جمهورية التشيك 737 ألف دولار، ايسلندا 200 ألف دولار، ليتوانيا 110 آلاف دولار، ماليزيا 100 ألف دولار، سلوفينيا 93 ألف دولار، قبرص 55 ألف دولار، بلغاريا 55 ألف دولار، مالطا 33 ألف دولار، اليونان 33 ألف دولار، أذربيجان 25 ألف دولار.
ويهدف المؤتمر إلى توفير نفقات العملية الإغاثية وتحسين الوضع الإنساني في اليمن الذي يواجه أزمة إنسانية خصوصًا في الوقت الراهن مع انتشار جائحة كورونا (كوفيد – 19).
يذكر أن مؤتمر المانحين لليمن 2020م شارك فيه أكثر من 126 جهة، منها 66 دولة، و15 منظمة أممية، و3 منظمات حكومية دولية، و39 منظمة غير حكومية، إضافة إلى البنك الإسلامي للتنمية، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.