سلمان للإغاثة يوزع 315 أضحية في الخرطوم
القوات الخاصة لأمن الطرق تعلن جاهزيتها لمغادرة الحجاج بعد أداء مناسكهم
وزارة الداخلية.. رعاية مستدامة ووفاء لأسر الشهداء في موسم الحج
تهيئة الطرق السريعة بمنطقة المدينة المنورة لتيسير تنقُّل ضيوف الرحمن
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 220 كيلو قات في عسير
جهود متكاملة تُوَفِّرُ خدمات نوعية لأكثر من 1.6 مليون حاج
المدينة المنورة تستقبل طلائع الحجاج المتعجلين
المياه تعلن نجاح خطتها بتوزيعها أكثر من 45 مليون م3 من المياه خلال موسم الحج
سعود بن مشعل يُعلن نجاح حج هذا العام 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنًا تعطلت واسطته البحرية في عرض البحر بجدة
توفي الشيخ المقرئ محمود سكر في مصر صباح اليوم، فيما عبّر العديد من المواطنين عن خالص تعازيهم مقدمين لأهله خالص التعازي، داعين الله عز وجل أن يسكنه الفردوس الأعلى، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وكتب العديد من الطلاب الذين درسهم الشيخ محمود عمر عسكر العديد من التغريدات حيث قال عبدالله السبيعي: توفي الشيخ المقرئ محمود عمر سكر في جمهورية مصر العربية صباح اليوم الجمعة، وقد درسني القرآن الكريم في المرحلة الثانوية، اللهم اغفر له وارحمه واجزه عنّا خير الجزاء وأدخله فسيح جناتك وجميع المسلمين.
وقال الشيخ محمد المهنا: الشيخ محمود سكر، أستاذٌ من أساتذة الجيل، وعلمٌ من أعلام القُرّاء بمدينة الرياض. شرفتُ بإمامة جامع الأمير عبدالرحمن بن عبدالله عام ١٤٢١هـ، فكان يُصلّي خلفي، ويُكرمني بأحسن الفوائد، ويتخوّلني بأنفع الوصايا.. توفّي اليوم في القاهرة وقد ناهز التسعين، رحِمَهُ الله ورضي عنه.
ونشر هاني بن علي مقبل مقطع فيديو وعلق عليه بالقول: “في موقف يدل على الوفاء الشيخ الهذلول نائب رئيس جمعية مكنون يزور خادم القرآن الشيخ محمود سكر في بيته في مصر للاطمئنان عليه .. تواضع الكبار”.
وقال محمد العيد: “أحسن الله عزاء أهل القرآن في وفاة الشيخ محمود سكر المقرئ المعروف والذي تخرج على يديه أئمة وحفظة، وافته المنية هذا اليوم في بلده مصر وقد عاش في بلادنا زمنًا طويلًا تفرغ فيه لتعليم كتاب الله وتدريسه ولا غرو فقد ثبت في الحديث (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) أعلى الله منزلته في الفردوس”.
بدوره قال ناصر القطامي: “كان شيخنا محمود سكر مدرسة في خُلقه وتواضعه، أدبٌ جم، وابتسامة دائمة، ونفس راضية، ووجهٌ متهلل بأنوار الطاعة “نحسبه كذلك” بذل جُلَّ وقته، وأنفس عمره في ميدان كتاب الله إقراء وتعليمًا فغالب يومه مع القرآن منذ إصباحه حتى إمسائه”.