طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
يتفق الجميع أن ماقامت به صحيفة شارلي إيدو الفرنسية من إساءتها للرسول -صلى الله عليه وسلم-برسوماتها الكاريكاتورية هي خطوة إستفزازية لأكثر من مليار ونصف مسلم تحت ذريعة حرية الرأي والصحافة،والحرية منهم بريئة!.
عندما تتجاوز الصحيفة خطوط غيرها الحمراء لتصل إلى الإساءة للمقدسات والأديان فهم بذلك يسعون إلى استفزاز مشاعر المسلمين لتحريك المياه الراكدة وحتى يُلصقون تُهم الإرهاب بالإسلام سعياً منهم لتشويه صورة وسماحة الدين الإسلامي.
يقول أحدهم؛بحسنِ نية “يجب التعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم”،والحقيقة أن بعض أولئك لايعترف برسالة نبينا محمد ولا بنبوته،فليكفوا شرهم عنا،وليمارسوا حريتهم النتنة كيفما يشاؤن وعلى من يشاؤن ولكن بعيداً عن مقدساتنا وديننا.
نعم، ننبذ الإرهاب بشتى صوره وأشكاله وأنواعه، ولكن يجب على الدول الإسلامية أن تقف موقفاً حازماً وواضحاً أمام تلك الإعتداءات المسيئة و ألا يأخذهم الحِلم و”المثاليات” ليتركوا -الحبل على الغارب-وتواصل صحفهم وربما صحف غيرهم الإساءة إلى مقدساتنا التي يرفضها المسلم مهما كانت المبررات والأسباب وحتى لا يكون رسولنا عِرضة للإساءة ونحن نكتفي بـ”الإدانة”!
أحمد الرباعي
@ahmadalrabai