ضبط 5 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
الأسهم الأوروبية تغلق على تباين
منتخب مصر يتعادل مع بوركينا فاسو في التصفيات المؤهلة لكأس العالم
وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن
وظائف شاغرة لدى شركة روابي
وظائف فنية وإدارية شاغرة في شركة NOV
وظائف إدارية شاغرة لدى مجموعة الفطيم
وظائف إدارية وفنية شاغرة بشركة المراعي
وظائف شاغرة في مستشفيات رعاية
وظائف إدارية شاغرة لدى السودة للتطوير
اتّخذت الاحتجاجات على مقتل الأميركي جورج فلويد، شكلًا عنيفًا إزاء كل ما يمت إلى عهد العبودية بصلة، لاسيما في المملكة المتّحدة.
ووثّق المتظاهرون في مدينة بريستول البريطانية، كيف وطأ أحدهم بركبتيه عنق تمثال إدوارد كولستون، عقب إسقاطه من قاعدته، وتدميره.
وأعقب ذلك سحل التمثال في الشارع ورميه في النهر القريب من موقع التمثال.
وليست هذه المرة الأولى، إذ سبق ذلك تشويه تمثال رئيس وزراء بريطانيا من العام 1940 إلى العام 1945، وقاد بلاده إلى النصر في الحرب العالمية الثانية.
وكولستون الذي توفي في العام 1971، هو تاجر رقيق شهير، شحن 80 ألف شخص من إفريقيا إلى أميركا، في القرن السابع عشر الميلادي.
من جانبه، أبدى وزير الداخلية البريطاني من أصل باكستاني ساجد جاويد، إدانته واستنكاره لهذا الفعل، مؤكّدًا أنّه “هدم للذاكرة الإنسانية”.