نتائج الأشواط الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
تونس تدين اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال
16 قتيلًا في حريق بدار لرعاية المسنين بإندونيسيا
أسعار النفط ترتفع في التعاملات الآسيوية المبكرة
التأمينات الاجتماعية تحدد السن الأدنى للاشتراك الإلزامي
سعر الفضة يتجاوز 80 دولارًا لأول مرة
طقس المملكة.. أمطار وعواصف ترابية وضباب على 8 مناطق
وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وكالة الفضاء السعودية: تصنيع مادة نانوية لإصلاح الغضاريف في الفضاء لأول مرة
الكلية التقنية للسياحة والفندقة بالقصيم تعلن بدء القبول المباشر
اتّخذت الاحتجاجات على مقتل الأميركي جورج فلويد، شكلًا عنيفًا إزاء كل ما يمت إلى عهد العبودية بصلة، لاسيما في المملكة المتّحدة.
ووثّق المتظاهرون في مدينة بريستول البريطانية، كيف وطأ أحدهم بركبتيه عنق تمثال إدوارد كولستون، عقب إسقاطه من قاعدته، وتدميره.
وأعقب ذلك سحل التمثال في الشارع ورميه في النهر القريب من موقع التمثال.
وليست هذه المرة الأولى، إذ سبق ذلك تشويه تمثال رئيس وزراء بريطانيا من العام 1940 إلى العام 1945، وقاد بلاده إلى النصر في الحرب العالمية الثانية.
وكولستون الذي توفي في العام 1971، هو تاجر رقيق شهير، شحن 80 ألف شخص من إفريقيا إلى أميركا، في القرن السابع عشر الميلادي.
من جانبه، أبدى وزير الداخلية البريطاني من أصل باكستاني ساجد جاويد، إدانته واستنكاره لهذا الفعل، مؤكّدًا أنّه “هدم للذاكرة الإنسانية”.