القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
أكد معهد أنتاركتيكا التشيلي أن باحثين من تشيلي والأرجنتين عثروا على أسنان في منطقة باتاغونيا النائية لحيوان من الثدييات عاش قبل 74 مليون سنة وتحديدًا في العصر الطباشيري القديم.
وتعد أقدم بقايا من هذا النوع تُكتشف حتى الآن في البلد الواقع بأمريكا الجنوبية.
وعثر العلماء على الأسنان الصغيرة في منطقة حفر قريبة من متنزه توريس ديل باين الوطني، وهي منطقة بعيدة في باتاغونيا تشتهر بقمم الأنديز المغطاة بالجليد ومياه المحيط المتجمدة، حيث يُعتقد أن الحيوان الثديي الصغير عاش في جنوب باتاغونيا في أواخر العصر الطباشيري مع الديناصورات والتماسيح والسلاحف والطيور، وذلك حسبما جاء في مقال في نشرة متحف التاريخ الطبيعي في تشيلي.
العصر الطباشيري أو الكريتاسي (باللاتينية: Cretaceous)، وهو الثالث والأخير من عصور حقبة الحياة الوسطى الثلاثة، امتد من ≈ 145 إلى 66 مليون سنة مضت، لمدة 79 مليون سنة تقريبا. يسبقه الجوراسي، ويليه الباليوجيني من حقبة الحياة الحديثة.
وكان العصر الطباشيري ذو مناخ دافئ نسبيًا، وقد أدى إلى ارتفاع منسوب مياه البحار، الذي خلق عدد من البحار الداخلية الضحلة. وكانت هذه المحيطات والبحار مأهولة بزواحف بحرية تعتبر منقرضة في زمننا الحالي، مثل الأمونيتات والرودست، بينما الديناصورات لا تزال تواصل سيطرتها على اليابسة. خلال هذا الوقت، ظهرت مجموعات جديدة من الثدييات والطيور، وكذلك النباتات المزهرة.
وانتهى العصر الطباشيري (مع نهاية حقبة الحياة الوسطى) بحدث انقراض العصر الطباشيري-الباليوجيني، الانقراض الجماعي الكبير الذي قضى على العديد من المجموعات، كالديناصورات غير الطيرية، والتيروصورات والزواحف البحرية الكبيرة. تم تعريف نهاية العصر الطباشيري بالحدود الطباشيرية الباليوجينية (K–Pg) المباغتة، التي تعتبر رمز جيولوجي مرتبط بالانقراض الجماعي الذي يقع بين حقبتي الحياة الوسطى ولحياة الحديثة.