عادة يومية تضيف 5 سنوات على عمرك تعليق الدراسة الحضورية بجامعة نجران اليوم روبوت صيني يطبخ وينظف ويركض أفضل من الإنسان موسم الرياض يطرح تذاكر نزال الملاكمة العالمي five-versus-five هل يمكن تحويل التأشيرة من عامل منزلي إلى عامل زراعي؟ حركة غير أخلاقية من مالكوم تهدده بعقوبة كبيرة .. التفاصيل كاملة وظائف إدارية شاغرة في مؤسسة موهبة أمطار الرياض مستمرة حتى الـ11 مساء الأربعاء مع برد وصواعق التعادل يحسم مباراة بايرن ميونخ وريال مدريد وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
صدر عن المعهد الدولي للدراسات الإيرانية «رصانة»، دراسة بعنوان «الأطراف الأوروبية والاتفاق النووي مع إيران: تراجع الأهمِّية واحتمالات المستقبل»، للباحث في المعهد سليمان الوادعي.
واشتملت الدراسة على خمسة محاور، حيث تناولت أوّلًا «المصلحة الحيوية لكلٍّ من أوروبا وإيران من التوقيع على الاتفاق النووي»، من خلال نقطتين هما أهمِّية الاتفاق لأوروبا من جانب ولإيران من جانب آخر. وثانيًّا «الانسحاب الأمريكي والتعهُّدات الأوروبية بالحفاظ عليه»، من خلال 4 نقاط هي: الإبقاء على قنوات التفاهُم والتنسيق مع إيران، تدشين آلية التعامل المالي «إنستيكس»، دعم جهود الوساطة بين الولايات المتحدة وإيران، والتلويح بملفّي حقوق الإنسان والإرهاب. وثالثًا «دوافع تغيُّر السلوك الأوروبي إزاء إيران»، من خلال 3 نقاط: رفض إيران الانضمام لمجموعة العمل المالي، تجارب الصواريخ البالستية الإيرانية، وتهديد أمن الملاحة في الخليج. ورابعًا «تراجع أهميِّة الصفقة النووية»، وخامسًا «الموقف الأوروبي.. وأيّ مستقبل للاتفاق النووي؟»، من خلال أربع احتمالات هي: الإبقاء على الاتفاق مع تفعيل آلية «إنستيكس»، الإبقاء على الاتفاق دون أي ضماناتٍ أوروبية، الانسحاب الأوروبي من الاتفاق النووي، والتوصُّل إلى صفقة نووية جديدة بوساطة أوروبية.
وخلصت الدراسة إلى أنّ الاتفاق النووي يمثِّل لأوروبا مصلحةً حيوية، ولا يرقى إلى كونه مصلحةً مصيرية لا يُمكن الاستغناء عنه، وقد ظلَّت الأطراف الأوروبية مُصرَّةً على التمسُّك به رغم الانسحاب الأمريكي منه؛ لأنّه كان يحقِّق أهدافه الأساسية، على وجه الدقة ما يتعلَّق بمعالجة المسألة النووية لإيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرِّية، ومجموعة 5+1.
لمطالعة الدراسة كاملة بصيغة PDF على: https://rasanah-iiis.org/?p=21123