سعود بن طلال يُدشِّن موسم صرام الأحساء لعام 2025
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في عسير
آبل تكشف عن مواصفات iPhone 17.. شاشة أكبر وتقنية ProMotion لأول مرة
أبل تكشف عن iOS 26 بتجربة بصرية وذكاء اصطناعي متطور
إحباط تهريب 5,580 قرصًا من الإمفيتامين في جازان
حافلات المدينة توفر خدمة النقل الترددي لزوار ذات نخل
فيصل بن فرحان يجري اتصالًا هاتفيًّا برئيس وزراء قطر
انهيار وزيرة الصحة السويدية الجديدة خلال مؤتمر صحفي ولقطات توثق
الجنيه المصري يرتفع مقابل الدولار لأعلى مستوى في أكثر من عام
إدانة عربية موسعة للهجوم الإسرائيلي على قطر: اعتداء آثم وسافر على السيادة
والدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله-، بل لا يعتبر مبالغة إن اعتبره أبناء جيلي والدهم، فلم يكن “أبا متعب” كما كان يسميه أبائنا بلا تكلف أو تزلف، فنحن جميعاً لم نعهده سوى والداً لأصغرنا وشقيقاً لأكبرنا.
بعد وفاة والدي الملك عبدالله استرجعت ذاكرتي قوله -رحمه الله- بوصفه المواطنين بالأشقاء، لحظة إفتتاحه الملعب الرياضي الحلم بجدة، الجوهرة، حين تحول موقع “تويتر” الى إضافة “شقيق الملك” فرحاً بهذا الوصف الكبير الصادر من والدنا وحاكمنا إمام المسلمين وقائد الأمة الإسلامية سيدي عبدالله بن عبدالعزيز.
وبدأت ذاكرتي كمسلم وعربي تسترجع مواقفه البطولية والتي حضرت فيها نخوته العربية، في مواقف رجولية تثبت أن المملكة هي الداعمة الاولى للقضايا الاسلامية والعربية، ولنا بمواقف فقيد المملكة مع شعوب ودول مصر وسوريا وسواها مثالاً واضحاً يثبت أن الامتين الإسلامية والعربية فقدت رجل كبير.
وفي الختام نؤكد أن عزاؤنا أن خلفه هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله وأطال بعمره-، الرجل ذو الـ ٦٢ عاماً في الحياة السياسية السعودية والعربية والإسلامية، وعضيده الأمير مقرن حفظه الله .
رندا
رحمك الله ياملك الانسانية