بتوجيه الملك سلمان.. إقامة صلاة الغائب على مفتي المملكة في المسجد الحرام
خميس بن رمثان.. ذاكرة الصحراء وبوصلة النفط
جولة في قصر الحكم احتفاءً باليوم الوطني 95
إلغاء مئات الرحلات الجوية في أنحاء آسيا جراء إعصار راجاسا
فعاليات متنوعة وأنشطة ترفيهية في جازان احتفاءً بيوم الوطن
عروض عسكري وفنون قتالية للأمن العام في فعالية عز الوطن
الجفالي للسيارات ترعى مبادرات اجتماعية بمناسبة اليوم الوطني 95
المشي المنتظم يقلل الإصابة بآلام الظهر المزمنة
سيوف الملوك وقصائد العرضة.. حكاية وطنٍ وجذورٌ راسخة
الشيخ عبد العزيز آل الشيخ.. عالم وخطيب ومفتٍ
أدوار متعددة لعبها الملك سلمان بن عبدالعزيز في السعودية منذ شبابه، حيث لازم ملوك السعودية، وكان بمثابة المستشار الشخصي وأميناً للعائلة.
وكثير من الألقاب تلتف حول سلمان بن عبدالعزيز، فالبعض يصفه بأمين سر العائلة، وآخرون بالمستشار الشخصي لملوك السعودية.
ولم يقتصر دوره السياسي يوما على إمارة الرياض، حيث كان وجوده في العاصمة وقربه من الديوان الملكي ممزوجا بمعرفته السياسية، سببا ليكون مكتبه وقفة رئيسة في جدول الزعماء زوار السعودية.
وكان وجوده رئيسا في المفاوضات مع قادة العالم الذين يزورون العاصمة السعودية، وعضوا كذلك في الوفود الملكية التي تجول العالم، قبل أن يقوم هو بنفسه بتمثيل بلاده لدى الخليج والعرب والعالم.
ومنذ عهد الملك سعود، كان الأمير الشاب مجاورا له في المحافل، ومع أخيه فيصل، وحاضرا خلف أخيه خالد في مبايعته، مرورا بالملك فهد والملك عبدالله، قبل أن يرافق أخويه سلطان ونايف في رحلتهما العلاجية.
رجل الملفات الصعبة سلمان بن عبدالعزيز، عرف بدور سياسي خارجي , فيما التصقت بسلمان كثير من الألقاب غير الرسمية، لأن دوره في بناء الدولة لم يقتصر يوما على منصبه الرسمي، وتعداه ليكون أحد الأعمدة الرئيسة للحكم في الدولة السعودية الثالثة.