جوازات مطار الملك عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج سوريا
عقارات الدولة: لا صحة لما يتم تداوله بشأن توزيع أراضٍ سكنية في مدينة الرياض
السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
طالب تقرير -للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان- بدعم مجمع الأمل بالرياض، بالاستشاريين لمواجهة الضغط عليه، مع ضرورة إنشاء صالة للزيارات الأسرية.
وأثنت الجمعية على الجهود التي يبذلها مجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض وحسن تعامله مع المرضى. كما أشادت بتعاون المجمع مع الجمعية وتمكين وفدها من التواصل المباشر مع المرضى والتجول في كل أنحاء المجمع.
وأشاد تقرير أعده فريق نسائي من الجمعية -بعد زيارة لمجمع الأمل- بمشروع الرعاية المنزلية ومساهمته في تخفيف الضغط على المجمع، وتوعية الأسر بكيفية التعامل مع المريض النفسي وعدم نبذه بسبب مرضه.
ودعا التقرير إلى دعم المجمع لزيادة عدد الأطباء والاستشاريين، نظراً لكثرة المراجعين والمرضى, وأيضا تفعيل جهوده لإيجاد حضانة لأطفال منسوبات المجمع، بما يسهم في مزيد من العطاء من قبلهن.
ورصد تقرير الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، عدداً من الملاحظات أثناء جولته في المجمع، ومنها عدم وجود أماكن راحة مخصصة لعاملات النظافة، والحاجة إلى زيادة التهوية في بعض الغرف, كما رصد أن الكشف في العيادات الخارجية النسائية يتم في حين يكون الباب مفتوحاً حماية للطبيبة والممرضة من تعدي المريضات عليهن، ما يحرم الفريق الطبي من معرفة تعابير وجه المريضة، والتي هي مهمة في تقييم حالتها.
كما طالب تقرير الجمعية، بإنشاء مكان مخصص لزيارة الأسر لمرضاهم، بديلاً لما هو معمول به حالياً في بهو المجمع، بما يسهم في زيادة الخصوصية للمريض, بالإضافة إلى إيجاد نظام لمراقبة المرضى والعاملين بالكاميرات، لحمايتهم من الضرر، والسعي الدائم لعدم انقطاع الأدوية الضرورية للمرضى.
وعن الصعوبات التي يواجهها مجمع الأمل، أشار التقرير إلى عدم تجاوب الشرطة والهلال الأحمر، في إحضار المريض المتهيج للمستشفى، بالإضافة إلى وجود بعض المرضى الذين ترفض أسرهم تسلمهم بالرغم من استقرار حالتهم.