المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
دعا استشاري الطب النفسي الدكتور محمد إعجاز، أفراد المجتمع الذين تجرى لهم فحوصات كورونا سواء عبر الفحص النشط الموسع أو في أي المراكز المخصصة لكورونا بعدم الخوف والشعور بالرهبة عندما تردهم رسالة من وزارة الصحة بإيجابية الفحص.
وتابع في تصريحات لـ”المواطن“، أن بعض أفراد المجتمع سواء (مواطنين أو مقيمين) قد يتفاعلون سلباً عندما تردهم الرسالة – لا سمح الله – إذ قد يكون رد فعلهم الشعور بالخوف من تبعات المرض، ولهؤلاء أؤكد أن الله سبحانه وتعالى رحيم ورؤوف بعباده، وكل إنسان معّرض للمرض والشفاء بإذنه، فليس هناك أي مبرر لهذا الخوف.
وأضاف أنه تجب المبادرة بتطبيق تعليمات الصحة عندما تصل رسالة الصحة بإيجابية الفحص، والاتصال بالصحة والاستفسار عن الإجراءات اللاحقة، ويجب أن يتحلى الفرد بالهمة والشجاعة والمعنويات النفسية الإيجابية لمواجهة أي عارض صحي، ويجب أن يدرك الفرد أن إيجابية الفحص لا يعني أن الفرد سيدخل في مضاعفات خطرة أو أن مرضه سيتطور ويؤدي به إلى الوفاة، فكل هذه الاعتقادات هي هواجس نفسية.
ونصح الدكتور محمد إعجاز، جميع أفراد المجتمع بتطبيق الاشتراطات الصحية المتعلقة بكورونا وأهمها الكمامة وتطبيق التباعد الاجتماعي إذ إن خطورة فيروس كورونا ما زالت قائمة إلى الآن، والحل الوحيد لمحاصرة الفيروس والحد من انتشاره هو تطبيق الوقاية.
ودعت وزارة الصحة الجميع إلى التقيد بالإجراءات الوقائية الصحيحة؛ لضمان عدم الإصابة بفيروس كورونا المستجد، ونشرت الوزارة نموذجاً لنصّ الرسالة التي يتلقاها الشخص المصاب بالفيروس، وفيها عبارة: “عزيزي، صاحب الهوية المنتهية بـ… وزارة الصحة تبلغك بأن نتيجة فحص كورونا كوفيد التي أجريت لك بتاريخ…. إيجابية (مصاب).. وذلك لعدم التزامك بالاحترازات الوقائية والتباعد الاجتماعي”.