مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
توضيح من الضمان الصحي بشأن التغطية الصحية وتكاليف الأدوية
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب شاهرود الإيرانية
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
انضم قائد نادي الهلال، محمد الشلهوب، إلى قائمة المشاركين في البرنامج الرائد لتطوير الشباب- الهدف الإلكتروني “أي-جوول”، والذي يهدف لإيجاد سفراء للمسؤولية الاجتماعية من الشباب بالدول الأعضاء الـ12 في منطقة غرب آسيا.
وأشار موقع الاتحاد الآسيوي الرسمي إلى أن الشلهوب شارك عبر فيديو الاتصال متحدثًا عن خبراته في كرة القدم، وشدد على أهمية دور الشباب في صنع المستقبل، علمًا بأن المشاركين يبلغ عددهم 23 من 12 دولة في منطقة غرب آسيا.
وقام بتقديم الشلهوب خلال هذه المشاركة نزيه النصر عضو لجنة المسؤولية الاجتماعية في الاتحاد الآسيوي، ليصبح ثاني أساطير كرة القدم الآسيوية الذين يشاركون في البرنامج، بعد مشاركة نجم الكرة العمانية علي الحبسي يوم الأحد.
وتحدث الشلهوب صاحب الـ118 مباراة دولية مع المنتخب السعودي الأول لكرة القدم عن أهمية اللاعبين في التأثير على حياة المجتمعات، حيث إنه يُعتبر واحدًا من أكثر النجوم تتويجًا في كرة القدم العالمية، بعدما حصد 32 لقبًا مع الهلال والأخضر.
وقال محمد الشلهوب خلال تصريحاته التي نقلها موقع الاتحاد الآسيوي: “لاعب كرة القدم يحمل مسؤولية كبيرة، ليكون قدوة للجميع سواء داخل الملعب أو خارج الملعب، حيث إن ما يقوم به اللاعب داخل الملعب ينعكس على أدائه في الملعب”.
وأضاف: “كرة القدم حافلة دائمًا بالتحديات، وكلما انتهى تحدي يبدأ تحديًا جديدًا، وهي لعبة فيها تطور مستمر، وبالتالي فإن العمل الصادق والمتواصل أمر ضروري لتحقيق أمور عظيمة في كرة القدم”.
ويأتي برنامج الهدف الإلكتروني ضمن إطار الرؤية والمهمة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، للاستفادة من قوة كرة القدم في تحقيق التطوير الاجتماعي في كافة أرجاء قارة آسيا.
وانطلق البرنامج الذي يستمر على مدار 10 أيام يوم الأحد الماضي، حيث يعمل على منح الشباب فرص تعليمية مبتكرة، عبر التفاعل مع اللاعبين وبناء شبكة سفراء للشباب من أجل دعم برامج التطوير في فترة ما بعد انتشار فيروس كورونا المستجد.
ويتضمن هذا البرنامج الفريد من نوعه مشاركة متحدثين عالميين من المنظمات غير الحكومية المشهورة عالميًّا، حيث سيحاضرون في مواضيع مهمة مثل استخدام الرياضة للتطوير، والعمل الخيري في كرة القدم، الصحة والسلامة، التفاعل المدني وبرامج الزمالة.
ويهدف البرنامج إلى منح الشباب فرص حياة أكثر نجاحًا من خلال كرة القدم، وكذلك تهيئة الطريق لنقل المعرفة، حيث سيتم توسيع البرنامج ليشمل بقية المناطق الجغرافية في قارة آسيا.
مواضيع ذات صلة: