في الشوط الأول.. الخلود يتقدم على الفيحاء بهدف
شوط أول سلبي بين النصر والحليج
الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة اللاجئين في سوريا وبتوجيهات مباشرة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد وزير الداخلية المشرف العام على الحملات الإغاثية السعودية (حفظهما الله) توزيع المساعدات الشتوية على اللاجئين السوريين في كل من الأردن ولبنان، ضمن محطتها الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي “شقيقي دفئك هدفي”.
وأكد مدير مكتب “الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا” في لبنان وليد الجلال استمرار الحملة في تقديم المساعدات على الأشقاء اللاجئين السوريين في مختلف المناطق اللبنانية عبر المحطة الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي “شقيقي دفئك هدفي” ، حيث استفاد من هذه المحطة (2000) أسرة من العائلات السورية اللاجئة في كل من مناطق “جب جنين وراشيا ” في البقاع الغربي، إضافة لمنطقة “ددة الكورة” شمال لبنان، الذين تم تزويدهم بالقطع الشتوية المتنوعة من بطانيات وجاكيتات وبلوفرات وأطقم ملابس للأطفال.
وعلى صعيد متصل قامت الحملة الوطنية السعودية لنصرة اللاجئين في سوريا بتوزيع المواد الإغاثية الشتوية من مستلزمات وكسوة شتاء على اللاجئين السوريين في الأردن في إطار سعيها لتغطية أكبر عدد من الأشقاء السوريين، حيث تم توزيع أكثر من (4000) الاف قطعة من مستلزمات وكسوة الشتاء في منطقة بلعما التابعة لمحافظة المفرق شمال العاصمة الأردنية عمّان.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، أن الحملة وبتوجيه مباشر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ،حفظه الله، مستمرة في مد يد العون والمساعدة للأشقاء اللاجئين السوريين في دول الجوار والنازحين منهم في الداخل السوري، عبر برامجها الإغاثية والطبية والإيوائية والاجتماعية والتعليمية التي تم إعدادها ودراستها مسبقاً ، ويسير العمل على تنفيذها وفقاً لاحتياج اللاجئين.