السعودية وسلطنة عمان توقعان مذكرة تفاهم في مجال الأوقاف
الكشف المبكر لسرطان الثدي يقلّل الوفيات 40%
6 خطوات لتجديد رخصة البنادق الهوائية إلكترونيًا عبر أبشر
تطور خطير.. الشيوخ الأمريكي يرفض خطة الجمهوريين لإنهاء الإغلاق الحكومي
الداخلية تستعرض أبرز حلولها الحديثة بمعرض الصقور والصيد الدولي 2025
ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًّا بضمان أمن قطر
أمير الرياض يدشّن الحملة الوطنية التوعوية بسرطان الثدي 2025
ارتفاع ضحايا انهيار كنيسة في إثيوبيا لـ 36 قتيلًا
فيصل بن فرحان يبحث مع الشيباني العلاقات الثنائية ودعم أمن سوريا واقتصادها
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلاته المباشرة بين جدة وبريشتينا عاصمة كوسوفو
يعد المشروع الوطني الصحة وضغوط الحياة ( المسح الوطني للصحة النفسية) واحداً من البرامج الرائدة التي تبناها مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة؛ ويهدف البرنامج بشكل أساسي إلى معرفة ماهية ضغوط الحياة، ومدى انتشارها، وتأثيرها على صحة الفرد والمجتمع؛ ما يساعد صانعي القرار والمخططين في مجال الصحة على تقدير نوع وحجم الخدمات الوقائية والعلاجية والتأهيلية المطلوبة في السعودية.
وينظم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة ندوة علمية إلكترونية (عن بعد) بعنوان: ” أولويات صحتنا النفسية ما بعد التباعد الاجتماعي؛ والتكيف مع الواقع الجديد ” يشارك فيها نخبة من الخبراء والشخصيات البارزة في مجال الصحة النفسية ؛ وتدير هذه الندوة الباحث الرئيس في المشروع الدكتورة ياسمين التويجري ﻛﺒﻴﺮ اﻟﺒﺎﺣﺜﻴﻦ، ورﺋﻴﺲ ﻗﺴﻢ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻮﺑﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ مستشفى اﻟﻤﻠﻚ ﻓﻴﺼﻞ اﻟﺘﺨﺼﺼﻲ و ﻣﺮﻛﺰ الأﺑﺤﺎث ، أﺳﺘﺎذ زاﺋﺮ ﻓﻲ ﻛﻠﻴﺔ اﻟﻄﺐ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻫﺎرﻓﺮد. وذلك مساء يوم الثلاثاء بتاريخ 30 ذي القعدة 1441هـ الموافق 21 يوليو 2020م، عبر منصة (Zoom) عند الساعة التاسعة مساء.
وتؤكد المدير العام التنفيذي للمركز و مدير الأبحاث والتدريب الدكتورة علا محيى الدين أبو سكر على أهمية إبراز المخرجات العلمية للمشروع والتي تهدف بشكل مباشر إلى نشر الوعي الصحي والوقائي في المجتمع ؛ وتزويده بالإستراتيجيات العلمية لمواجهة التأثيرات التي يفرضها الواقع الجديد بعد جائحة كورونا من خلال طرح ومناقشة التكيفات المختلفة للصحة النفسية أحد دعائم المجتمع الحضاري والمتقدم والاﺳﺘﻌﺪاد اﻟﻨﻔﺴﻲ ﻟﻠﺘﻜﻴﻒ ﻣﻊ اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﺠﺪيد.
ويدعو مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الراغبين والمهتمين بالتسجيل وحضور الندوة عبر منصة ZOOM الدخول على العنوان التالي: (اضغط هنا).
الجدير بالذكر أن الطاقة الاستيعابية للتسجيل في الندوة: ثلاثة آلاف مشارك.