ضبط مواطن رعى 40 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
تخصصي جدة ينجح في تطبيق تقنية حديثة لعلاج سرطان الكبد
تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
أبرز تقرير موقع The Media Line جهود السعودية والإمارات في قيادة ثورة الطباعة ثلاثية الأبعاد في العالم العربي، حيث يشهد قطاع الإنشاءات اعتمادًا سريعًا للتكنولوجيا الجديدة.
وقال لوند نيلسن مؤسس ومدير عام شركة COBOD International، لـ ذا ميديا لاين، إن السعودية تمضي قدمًا بحماس في طلبات الطابعات، مشيرًا إلى أن هناك موزعين في المملكة اشتروا أكبر طابعة تم بيعها أو صنعها في أي مكان في العالم وهي الطابعة BOD2.
وBOD2 عبارة عن آلة قادرة على طباعة المباني بطول 88 قدمًا، وحتى مساحة 10 آلاف قدم مربع، ويتراوح سعرها من نصف مليون إلى مليون دولار.
وقال نيلسن إن شركة النخبة السعودية للمقاولات العامة والاستثمارات العقارية، اشترت وحدة العام الماضي وتأمل في بناء نحو 1.5 مليون منزل بها في العقد المقبل.
وتابع: الوقت الذي تستغرقه طباعة المبنى بالكامل يعتمد على مواصفات البناء، لكن على أي حال، يمكنني أن أضمن لك أنها ستكون أسرع مما لو طبقت التكنولوجيا التقليدية.
واستطرد قائلًا: أصبحت السعودية والإمارات مركزان رائدان لتكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد في العالم العربي؛ وذلك في محاولة لتقليل اعتمادهما على الواردات الأجنبية.
ويشارك دومينيك رايت، المؤسس المشارك ومدير تطوير الأعمال في Generation 3D، لوند نيلسن رؤيته إذ قال: نرى الطباعة ثلاثية الأبعاد كجزء من حل لجعل المنطقة أقل اعتمادًا على الواردات، ونحن فخورون بكوننا جزءًا من النظام البيئي في المنطقة.
ويعتقد رايت أن التكنولوجيا يمكن أن تساعد المنطقة على أن تصبح أكثر اكتفاءً ذاتيًا على المدى الطويل.
وتعد دبي بالفعل موطنًا للعديد من مجموعات الطباعة ثلاثية الأبعاد المحلية الناجحة، وتتبنى الإسراع من عملية استخدام هذه التقنية الناشئة لدعم جميع القطاعات الحكومية والاقتصادية والصحية والعلمية في دبي والعالم.
وقال رايت: برزت الإمارات بين الدول الرائدة في العالم في مجال تبني تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، سواء كان ذلك في مجال البناء أو التعليم أو التصنيع حيث ساعدت التكنولوجيا في مجالي التصنيع والابتكار المحليين.
وأضاف: لا تمتلك دبي أطول مبنى في العالم فحسب، بل أيضًا أكبر مبنى مطبوع ثلاثي الأبعاد.
واختتم قائلًا: أعتقد أن التكنولوجيا سيكون لها تأثير كبير في وعلى المنطقة.