التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
القبض على مقيمين في المدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلو شبو
شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
ضبط 9 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
مجلس الوزراء يوافق على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تفاؤله بتوفر لقاحٍ ضد فيروس كورونا المستجد ( كوفيد- 19 ) بحلول نهاية العام، مؤكداً أن الولايات المتحدة تعمل جاهدة لإنجاز اللقاح والعقاقير المضادة للفيروس.
وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي أمس في منشأة موريسفيل للبحوث بولاية نورث كارولينا”: إن الولايات المتحدة تبذل جهوداً كبيرةً لإنتاج لقاح ضد كوفيد-19، حيث يجري العمل حالياً على أربعة لقاحات، وجميعها حققت تقدماً مذهلاً”.
وأكد ترامب أن اللقاحات ستكون متاحة أمام الجميع فور الانتهاء من تصنيعها”، لافتا الانتباه إلى أن هناك أكثر من 140 تجربة سريرية لعلاجات الفيروس، مثل ريمديسيفير وديكساميثازون وبلازما الدم، بالإضافة إلى علاج الأجسام المضادة الذي ما يزال في المراحل النهائية للتجارب.
يذكر أنه قد بدأت يوم أمس المرحلة التجريبية لنتائج أكبر دراسة حول لقاح كوفيد-19 في العالم، حيث أسهم أول 30 ألف متطوع في اختبار لقاح طورته شركة (موديرنا) بتمويل من الحكومة الأمريكية، فيما ستبدأ بعد ذلك، في أغسطس، الدراسة النهائية للقاح أكسفورد، وتليها خطط لاختبار لقاح آخر من جونسون آند جونسون في سبتمبر، ونوفافاكس في أكتوبر.
وكانت منظمة الصحة العالمية حذرت مراراً من احتمال ظهور موجة ثانية، كما أوضحت أن كورونا قد يبقى معنا إلى الأبد ويتحول إلى فيروس موسمي.
وأواخر الشهر الماضي، أوضحت المنظمة الأممية من أن الدول التي تشهد تراجعاً في الإصابات لا تزال تواجه خطر “ذروة ثانية فورية” إذا أوقفت إجراءات وقف تفشي المرض بشكل أسرع مما يلزم.
وقال رئيس حالات الطوارئ في المنظمة، مايك رايان، في حينه إن العالم لا يزال في منتصف الموجة الأولى من التفشي، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي تنخفض فيه الإصابات في دول كثيرة فإن الأعداد تتحرك باتجاه الصعود في أميركا الوسطى والجنوبية وجنوب آسيا وإفريقيا.