تشكيل الأهلي وإنتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية 2025
المنافذ الجمركية تسجل 2126 حالة ضبط خلال أسبوعين بينها أسلحة ومخدرات
تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس بداية من الغد
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الإيراني
ترامب يتفق مع بوتين على ضرورة إنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران
إطلاق أكبر مشروع يجمع بين التلاوة والتدبر والإتقان والتجويد في المسجد الحرام
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من أردوغان
إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا
أعادت دارة الملك عبدالعزيز اليوم نشر بعض المعلومات التي قد لا يعرفها البعض عن الشبرية التي تعد من تراث مكة المكرمة القديم.
وقالت الدارة في إنفوجرافيك عبر تويتر إن الشبرية وجدت منذ ثلاثة قرون تقريباً، وهي عبارة عن خشبة مثل السرير لنقل العاجزين عن الطواف والسعي في الحج والعمرة، ويحملها رجلان على عاتقيهما من أهل مهنة “الشِّبْريَّة”.
وتابعت الدارة أن أصل الكلمة فقد أتت من التشبير الذى يشبرون به أهل هذه المهنة عند صناعة السرير، وذلك لتقدير أحجام الناس الذين سيحملون عليه، ويُستعان عند صناعته بأخشاب قوية مثل الجاوي الأحمر بطريقة تلائم أحجام جميع الناس، ويقوم النجارون بربط الحبل على مربعها لتخفيف السرير عند الحمل.
وأضافت الدارة أن أهل “الشِّبْريَّة” يوجدون في الصفا، وتحت جبل أبي قيس، وكانوا يرصون أسرتهم في صفوف ملاصقة للمسجد الحرام، ويرتدون ما يسمى “قمواً” وهي عبارة عن قطعة قماش كبيرة يلفونها مثل كور العمامة، ويضعونها على رؤوسهم لتخفيف ثقل الحمل عليهم.
ولفتت إلى أن أهل “الشِّبْريَّة” كان لهم شيخ يعهد إليه بشؤون المهنة من ترتيب وتنسيق الحمل أو تأجير السرر، مضيفة أن “الشِّبْريَّة” اندثرت في وقتنا الحاضر بعد أن حلت العربات الحديثة مكانها.