وكالة الفضاء السعودية: تصنيع مادة نانوية لإصلاح الغضاريف في الفضاء لأول مرة
الكلية التقنية للسياحة والفندقة بالقصيم تعلن بدء القبول المباشر
ترامب يهاتف بوتين قبل استقبال زيلينسكي
ضبط 6,491 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
أعادت دارة الملك عبدالعزيز اليوم نشر بعض المعلومات التي قد لا يعرفها البعض عن الشبرية التي تعد من تراث مكة المكرمة القديم.
وقالت الدارة في إنفوجرافيك عبر تويتر إن الشبرية وجدت منذ ثلاثة قرون تقريباً، وهي عبارة عن خشبة مثل السرير لنقل العاجزين عن الطواف والسعي في الحج والعمرة، ويحملها رجلان على عاتقيهما من أهل مهنة “الشِّبْريَّة”.
وتابعت الدارة أن أصل الكلمة فقد أتت من التشبير الذى يشبرون به أهل هذه المهنة عند صناعة السرير، وذلك لتقدير أحجام الناس الذين سيحملون عليه، ويُستعان عند صناعته بأخشاب قوية مثل الجاوي الأحمر بطريقة تلائم أحجام جميع الناس، ويقوم النجارون بربط الحبل على مربعها لتخفيف السرير عند الحمل.

وأضافت الدارة أن أهل “الشِّبْريَّة” يوجدون في الصفا، وتحت جبل أبي قيس، وكانوا يرصون أسرتهم في صفوف ملاصقة للمسجد الحرام، ويرتدون ما يسمى “قمواً” وهي عبارة عن قطعة قماش كبيرة يلفونها مثل كور العمامة، ويضعونها على رؤوسهم لتخفيف ثقل الحمل عليهم.
ولفتت إلى أن أهل “الشِّبْريَّة” كان لهم شيخ يعهد إليه بشؤون المهنة من ترتيب وتنسيق الحمل أو تأجير السرر، مضيفة أن “الشِّبْريَّة” اندثرت في وقتنا الحاضر بعد أن حلت العربات الحديثة مكانها.
