المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر منصة أبشر
درجات الحرارة.. مكة المكرمة الأعلى بـ37 مئوية وأبها الأدنى
الإحصاء: فائض الميزان التجاري ينمو بنسبة 4.1% على أساس سنوي
العاصفة “ميليسا” تتحول إلى إعصار وتحذيرات من فيضانات كارثية
التعليم تنشر جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الدراسي العاشر
أمير حائل يرعى حفل افتتاح ملتقى دراية في نسخته الثانية
تعليم عسير يدعو للتسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين
سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق
شرطة الرياض تباشر واقعة اعتداء على قائد مركبة ومرافقه بسلاح أبيض
دوري روشن.. النصر يواصل صدارة الترتيب والهلال يحسم الكلاسيكو
أرجع استشاري طب وجراحة العيون الدكتور عبدالرحمن علي، أسباب نوم بعض الأفراد ونصف عيونهم مفتوحة إلى الحالة التي تسمى “العين الأرنبية الليلية”، والتي تتطور من خلال هذه العادة إلى جانب نتيجة أمراض العين الطبيعية أو المكتسبة مثل تضخم كرة العين، وانقلاب الجفن، الصدمات النفسية، العمليات التجميلية، وشلل نهاية العصب الوجهي، وورم في محجر العين، خلل في عصب العين، كما قد ينتقل ذلك بالوراثة، إذ تصيب هذه الأمراض البشر في مختلف الأعمار.
وبين في تصريحات إلى “المواطن” أن نوم أطفال بعمر نصف سنة وعيونهم مفتوحة لا يعد مرضًا، إذ إن الطفل في فترة الراحة الليلية يكون عادة في مرحلة النوم السريع، التي تتميز بعدم تطابق الجفون، أي أنها حالة طبيعية.
ولفت إلى أن الأشخاص الذين ينامون بأعين مفتوحة لا يعانون عادة من مضاعفات شديدة أو أضرار جسيمه في عيونهم، إلا أن ترك العيون الأرنبية دون علاج لفترة طويلة يزيد من خطر حدوث أضرار خطيرة في العين، فعلاج النوم بالعيون المفتوحة عادة ما يكون بسيطًا وقطرات العين وأوزان الجفن والمرطبات يمكن أن تساعد جميعها في حل تلك المشكلة.
وأكد الدكتور علي أنه توجد العديد من خيارات العلاج، إذ قد يصف الطبيب بعض الأدوية التي تشمل قطرات العين، قطرة الدموع الاصطناعية، مراهم خاصة بالعيون للمساعدة في منع الحكة، وضرورة النوم في غرفة فيها جهاز ترطيب هواء جيد للمحافظة على رطوبة الهواء والتقليل من تعرض العيون للجفاف، كما يوجد خيار الجراحة إلا أنه عادة لا ينصح به إلا لمعالجة الحالات الشديدة.