سلمان للإغاثة يوزّع 1050 سلة غذائية في حلفا وعبري بالسودان
وثيقة تاريخية تبرز اهتمام السعودية بالتوجيه والإرشاد التعليمي عام 1378هـ
ضبط أكثر من 6 آلاف دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الملك سلمان وولي العهد يهنئان كاثرين كونولي
شروط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
14 مليون مستفيد من خدمات الضمان الصحي في السعودية
وصول قافلة إغاثية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات لبناء القدرات وتبادل الخبرات
ليلة لبنانية استثنائية تجمع إليسا ووائل كفوري في موسم الرياض
التعليم تنفي تقليص إداراتها التعليمية إلى خمس مناطق كبرى
أعلن المتحدث الرسمي لوزارة الصحة محمد العبدالعالي أن نسبة التعافي من فيروس كورونا الجديد في المملكة بلغت حوالي 92%.
وأكد متحدث الصحة في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر، أن هذا بفضل الله ثم اتخاذ الخطوات الاستباقية وتطبيق الاحترازات الوقائية والبروتوكولات العلاجية والخدمات الصحية التي هيأتها القيادة الحكيمة والتي كان لها الأثر الملموس في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وكشف العبدالعالي أمس ارتفاع نسبة التعافي من كورونا إلى حوالي 92% فيما تراجعت الحالات المؤكدة من أعلى نقطة منذ بدء الجائحة حتى المرحلة الحالية بنسبة 72%، وتراجع الحالات الحرجة بنسبة 25%.
وأعلن العبدالعالي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم, بمشاركة المتحدث الرسمي لوزارة التجارة عبدالرحمن الحسين، تسجيل 1363 حالة جديدة لفيروس كورونا الجديد (COVID -19) ليصبح إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة (302686) حالة، من بينها (25089) حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها (1725) حالة حرجة.
وأشار إلى أن عدد المتعافين في المملكة ولله الحمد وصل إلى (274091) حالة بإضافة (1180) حالة تعافٍ جديدة، كما بلغ عدد الوفيات (3506) حالات، بإضافة (36) حالة وفاة جديدة.
وأوضح متحدث الصحة أن الحالات المسجلة وعددها (1363) حالة منها 45% إناث، و55% ذكور، فيما بلغت نسبة الأطفال 10%، والبالغين 85%، وكبار السن 5% ،كما بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة (4439484) فحصاً مخبرياً دقيقاً، بإضافة (61067) فحصاً مخبرياً جديداً خلال الـ 24 الماضية “ويوضح الجدول المرفق توزيع الحالات الجديدة في مدن المملكة، وكذلك أعداد الإصابة والتعافي والوفيات عالمياً.
ولفت النظر إلى أن بعض المؤشرات العلمية تشير إلى أن التأخر في إجراء الفحص لمعرفة الإصابة قد يؤدي إلى تدهور الحالة ووصولها إلى حالة حرجة بشكل سريع أو حتى إلى الوفاة -لا قدر الله-.