إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
قام رئيس الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومَن في حكمهم الشيخ عبدالعزيز بن محمد المهنا، بزيارة للمحكمة العامة بالرياض، صباح يوم أمس الاثنين، يرافقه عدد من مسؤولي الهيئة، وكان في استقبالهم فضيلة رئيس المحكمة العامة الشيخ إبراهيم بن عبدالله الحسني وعدد من مسؤولي المحكمة.
وفي البداية تحدث رئيس المحكمة الشيخ إبراهيم عبدالله الحسني، عن بيت مال الرياض وما يقوم به من جهود في الإشراف على أموال القصر والغائبين ومن في حكمهم، حيث بلغ إجمالي الأموال الموجودة لدى بيت مال الرياض قرابة 900 مليون ريال منها 571 مليون ريال للقصر وأكثر من 399 مليون ريال للمجاهيل والغيب.
وأكد الشيخ عبدالعزيز المهنا، أن بيوت المال هي إحدى الوسائل التي أُقرّت لحفظ المال العام، وقد صدر الأمر بتأسيسها عام 1346هـ في عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وكانت إجراءات هذه البيوت بسيطة من أجل حفظ أموال القصر وفاقدي الأهلية والغائبين والأموال والعقارات المجهولة، وتطور عمل هذه البيوت مع الزمن حيث صدر المرسوم الملكي عام 1427هـ بإنشاء الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم.
وأفاد الشيخ “المهنا”، بأن الهدف من الزيارة هو الاطلاع على سير العمل ببيت المال بالمحكمة العامة بالرياض والوقوف على الخطوات العملية لجرد المبالغ النقدية والعينية تمهيداً لانتقال أعمال بيوت المال من المحاكم إلى الهيئة في القريب العاجل، حيث سيكون بيت المال بالرياض هو أول بيت مال سينتقل للهيئة وستتوالى انتقال بقية بيوت المال من المحاكم تباعاً إلى الهيئة في مختلف المدن والمحافظات بالمملكة.
وقام رئيس الهيئة والوفد المرافق له بجولة على بيت المال والمهام التي يقوم بها واطلع على آلية العمل واستمع إلى شرح مفصل من مدير بيت المال الأستاذ عبدالله النودل.
