زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
انتقدت الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعد التنفيذي للأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز بشركة المملكة القابضة بالرياض، نشر صور الأموات والدماء عبر مواقع التواصل واصفة إياها بأنها أصبحت ظاهرة تويترية ملوثة ومقززة ، متسائلة : كيف ينتقد البعض عنف وشذوذ داعش والقنوات الإجرامية وهم ينشرنها هنا بحجة التوثيق!
وأفادت العنبر أن نشر صور الجثث والأموات بهذه الطريقة اللإنسانية والمهينة بدون حق للنشر من الممكن أن يكون تحفيزاً لا مباشر للجريمة لدى البعض ولقتل الإحساس بالخوف، وأضافت “الغريب أن بعض من ينشرها من أدعياء الإنسانية”!
وتابعت قائلة: أي إنسانية هذه وهم يمردغون آدميتهم ويرسخون سياسة داعش العفنة؛ أي تناقض هذا من أشباه البشر؟!
وأوضحت العنبر أن نشر صور الجثث دعاية مجانية لتنظيم الهم والكرب المسمى “داعش” كما انه يساهم في تقوية من لديهم نزعة عدوانية وترويع الآمنين؛ وأن الضحية شباب لم يعد يفرق بين الحق والباطل، وقالت: إن كان هدف الأمن منع الجريمة قبل وقوعها فإن مسؤولية المثقف تعرية فكر المجرم قبل تمكنه من تجنيد البسطاء لا أن يكون وسيلة لنشر ثقافة الإجرام. وأضافت لا خيار للمثقف والعاقل في حماية العقول من الأفاقين وعدم العبث بها بصور مروعة وبلا مسؤولية .