حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة عسير حتى السابعة مساء
تركيا: السكوت الدولي على الحرب الإسرائيلية يفتح الباب أمام حرب أوسع
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض على حل سلمي للبرنامج النووي بشرط
عوامل تحسم تكاليف بناء المنازل
انتقدت الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعد التنفيذي للأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز بشركة المملكة القابضة بالرياض، نشر صور الأموات والدماء عبر مواقع التواصل واصفة إياها بأنها أصبحت ظاهرة تويترية ملوثة ومقززة ، متسائلة : كيف ينتقد البعض عنف وشذوذ داعش والقنوات الإجرامية وهم ينشرنها هنا بحجة التوثيق!
وأفادت العنبر أن نشر صور الجثث والأموات بهذه الطريقة اللإنسانية والمهينة بدون حق للنشر من الممكن أن يكون تحفيزاً لا مباشر للجريمة لدى البعض ولقتل الإحساس بالخوف، وأضافت “الغريب أن بعض من ينشرها من أدعياء الإنسانية”!
وتابعت قائلة: أي إنسانية هذه وهم يمردغون آدميتهم ويرسخون سياسة داعش العفنة؛ أي تناقض هذا من أشباه البشر؟!
وأوضحت العنبر أن نشر صور الجثث دعاية مجانية لتنظيم الهم والكرب المسمى “داعش” كما انه يساهم في تقوية من لديهم نزعة عدوانية وترويع الآمنين؛ وأن الضحية شباب لم يعد يفرق بين الحق والباطل، وقالت: إن كان هدف الأمن منع الجريمة قبل وقوعها فإن مسؤولية المثقف تعرية فكر المجرم قبل تمكنه من تجنيد البسطاء لا أن يكون وسيلة لنشر ثقافة الإجرام. وأضافت لا خيار للمثقف والعاقل في حماية العقول من الأفاقين وعدم العبث بها بصور مروعة وبلا مسؤولية .