القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في عسير
أسلحة ومخدرات.. المنافذ الجمركية تسجل 1587 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جازان
السعودية ترحب بالتوقيع على اتفاق السلام بين رواندا والكونغو
ما سبب تفاوت درجات الحرارة بين الفصول؟
ميزة جديدة وذكية من واتس آب
ضبط 13532 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
39 دولة تواجه تدهورًا اقتصاديًا خطيرًا
19 قتيلًا.. حادث مروري مروع في مصر
استدعاء كبار مساعدي بايدن في تحقيق تدهوره العقلي
أتاحت جامعة الملك عبدالعزيز إمكانية التعرف على تفاصيل رموز المقرر والشعب في تخصص الذكاء الاصطناعي داعية الطلاب إلى التعرف على التفاصيل عبر الرابط التالي: (هنا).
من جهة أخرى أعلنت عمادة القبول في الجامعة أنها مستمرة في خدمة المستفيدين عبر وسائل التواصل الإلكترونية، ولا يوجد استقبال مراجعين حتى إشعار آخر؛ وذلك ضمن الاحترازات الصحية للحد من انتشار فيروس كورنا المستجد.
من جهة أخرى رصدت جامعة الملك عبدالعزيز تفاعل طلابها مع المنصات الإلكترونية خلال بدء العام الدراسي الجديد 1442هـ وسط اكتمال كافة الاستعدادات والتحضيرات اللازمة للعودة الآمنة وفقًا لتوجيهات وخطة وزارة التعليم وذلك بمختلف الكليات، بمساندة جميع عمادات الجامعة، وبإشراف مباشر من معالي رئيس الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي.
وكشفت الجامعة عن تفعيل منصاتها الإلكترونية، لعقد المحاضرات النظرية بنظام التعليم لمدة 7 أسابيع خاضعة للتقييم المستمر، فيما سيعتمد حضور طلاب وطالبات الكليات العلمية التطبيقية والسريرية لمقر الجامعة وفروعها مع الأخذ في الحسبان اتباع الدليل الإرشادي الصادر من مركز تعزيز الصحة بالجامعة.
وأفادت أن الإجراءات الوقائية الصادرة وفقًا للدليل الإرشادي تنص على توفير المسافات الآمنة، وألّا تتجاوز عدد المجموعة الدراسية عن ٢٥ طالبًا أو طالبة خلال المحاضرة، وتنظيم آلية الدخول والخروج للقاعات والمباني، فضلًا عن توفير أدوات التعقيم، كما حرصت الجامعة خلال الفترة الماضية على تدريب مجموعة من الموظفين للإشراف على تطبيق كافة البرتوكولات الوقائية، وإلزام الجميع بتحميل تطبيق ” تباعد” و”توكلنا” واستخدامه لتحقيق الغاية الصحية التي طُور من أجلها.
وأشارت جامعة الملك عبدالعزيز إلى توفر مقومات البنية التحتية المتطورة للتعليم عن بُعد فيما يخص المحاضرات النظرية والتي حرصت الدولة -رعاها الله- على توفيرها لتواكب أفضل الجامعات العالمية، وهو ما يترجم الدعم الكبير الذي حظيت به واستطاعت من خلاله من تحقيق نقلة نوعية في خدماتها للوطن والعملية التعليمية بشكل خاص، منوهة بالدور الكبير الذي قدمته عمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد من مواكبة التطور التكنولوجي خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الماضي والفصل الصيفي الفائت، وضمان سير العملية التعليمية بما يحقق أعلى المعايير المحلية والعالمية للجودة.