كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان، إن مشكلة الاتحاد في رأيي الشخصي، هي معاناته خلال السنوات الأخيرة من صراعات بعض منتسبيه وفشل بعض إداراته المتعاقبة.
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “نادي الاتحاد أكبر منهم!”، كان يفترض أن يكون العام الماضي ناقوس الخطر الذي يوحد الاتحاديين ويجمعهم على تدارك الخطر وانتشال ناديهم من أزمته وعبث المصالح الذاتية وتصفية الحسابات الشخصية، فما رآه البعض صدفة في أول مواسم التعثر برهن تكراره في الواقع على أن المشكلة أكبر وأكثر عمقا !
وتابع خالد السليمان: “أما المصيبة فهو أن تعتبر إدارته الحالية أن النجاة من الهبوط إنجاز وتعود لفتح دفاتر محترفيها القديمة كما يفعل التاجر المفلس، فمثل هذا الطموح أصغر من الاتحاد وتاريخه، ولن يعيده إلى مكانته الطبيعية بين الكبار!”.. وإلى نص المقال.
سأخصص مقال اليوم لشأن رياضي وتحديدا لنادي الاتحاد، أحد أعرق الأندية السعودية، فللموسم الثالث على التوالي يعاني الاتحاد من التعثر واحتلال مراكز متأخرة لا تليق إطلاقا بسجل إنجازاته ومكانته التاريخية والجماهيرية، بل إنه في آخر موسمين صارع حتى النهاية للنجاة من الهبوط للدرجة الأولى !
لماذا أكتب عن الاتحاد، لأنه يمثل قيمة اقتصادية لا يمكن الاستغناء عنها في رفع قيمة الدوري السعودي، وبالتالي فهو ليس شأنا يخص الاتحاديين وحدهم بل المهتمين بالرياضة السعودية عامة !
وبرأيي الشخصي أن مشكلة الاتحاد معاناته خلال السنوات الأخيرة من صراعات بعض منتسبيه وفشل بعض إداراته المتعاقبة، وكان يفترض أن يكون العام الماضي ناقوس الخطر الذي يوحد الاتحاديين ويجمعهم على تدارك الخطر وانتشال ناديهم من أزمته وعبث المصالح الذاتية وتصفية الحسابات الشخصية، فما رآه البعض صدفة في أول مواسم التعثر برهن تكراره في الواقع على أن المشكلة أكبر وأكثر عمقا !
كانت عودة إدارة لم تحقق النجاح خطأ كبيرا أسهم في تهديد الفريق بالهبوط هذا الموسم، أما الخطأ الأكبر فهو استمرارها وعدم ترك الفرصة لأجواء مختلفة تكون بيئة صحية تسمح بعودة الاتحاد في ظل إدارة جديدة يكون نجاح الاتحاد هدفا لها لا أداة في معاركها !
أما المصيبة فهو أن تعتبر إدارته الحالية أن النجاة من الهبوط إنجاز وتعود لفتح دفاتر محترفيها القديمة كما يفعل التاجر المفلس، فمثل هذا الطموح أصغر من الاتحاد وتاريخه، ولن يعيده إلى مكانته الطبيعية بين الكبار !
باختصار.. استغربت العودة وأستغرب الاستمرار، فطموح وقدرة الاتحاد أكبر !