ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
احتفلت منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي لسلامة المرضى، يوم أمس الخميس؛ بهدف تحقيق 5 أهداف وهي تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية تهدف إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيب المرضى.
ويترسخ أصل هذا اليوم في المبدأ الأساسي للطب، عدم الإضرار في المقام الأول، واعتماد إستراتيجيات متعددة لتحسين سلامة العاملين الصحيين والمرضى.
وحول سلامة المرضى، قال استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور ياسر عبدالعزيز في تصريحات إلى “المواطن”: إن سلامة المرضى تعني حصول المريض على العناية التشخيصية والعلاجية والصحية دون أي متاعب أو مضاعفات أو مشاكل، سواء من قبل الكادر العلاجي أو إدارة المستشفى إذ تعد سلامة المرضى إحدى أهم أولويات منظومة الصحة باعتبارها حجر الأساس في منظومة الخدمات الصحية.
وبيّن أن المركز السعودي لسلامة المرضى في السعودية يعد أحد مبادرات منظومة الصحة لتحسين الرعاية الصحية، وإنفاذًا لإحدى أهم مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي، حيث يمثل المركز المرجعية الوطنية في جميع الأمور المتعلقة بسلامة المرضى والحد من الأخطاء الطبية، ويعمل على وضع الإستراتيجية الوطنية لسلامة المرضى، والتأكد من تناغمها مع مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي.
وتابع عبدالعزيز أن مناسبة اليوم السابع عشر من سبتمبر كل عام تستهدف جميع المرضى، والممارسين الصحيين، في جميع الأقسام والتخصصات بجميع مستشفيات العالم بهدف رفع معايير سلامة المرضى إذ يتم التركيز في هذا اليوم على عدد من الموضوعات في مختلف المجالات منها الصيدلة، والجودة، ومكافحة العدوى، والمختبرات، والتمريض، والأشعة، والأسنان، والجراحة، بالإضافة إلى التوعية بأهمية الإبلاغ عن الأعراض الجانبية للمرضى.