مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
لم تقف الحكومة السعودية مكتوفة الأيدي أمام قضية القنصل السعودي في عدن -عبدالله الخالدي-بعد أن تم اختطافه قبل 3 سنوات من أمام منزله في عدن،بل بذلت جهوداً جبارة طوال تلك السنين لعودة قنصلها إلى وطنه ، حيث تكللت تلك الجهود بنجاح وعودة الخالدي إلى المملكة .
وأثبت جهاز الاستخبارات السعودي قوته وحضوره أمام كل مايُحاك ضد أبناء الوطن الممثلين لها في الخارج في توفير الحماية لهم تحت أي سماء وفوق أي أرض،وهو مايبعث الطمأنينة في نفوس جميع ممثلي الوطن في الخارج.
وذكر المحلل والكاتب محمد الشيباني أن نجاح الاستخبارات السعودية باستعادة الدبلوماسي المختطف عبدالله الخالدي هو تفوق أمني سعودي في حقبة جديدة يقودها الملك سلمان بن عبدالعزيز.
كما ذكر الكاتب والإعلامي فهد الروقي أن عودة القنصل عبدالله الخالدي وفك الأسر بهذه الطريقة تدل ولله الحمد على قوة أجهزتنا الأمنية والاستخباراتية.
وكان مصدر مسؤول بوزارة الداخلية أكد أنه نتيجة للجهود المكثفة التي بذلتها رئاسة الاستخبارات العامة، وصل إلى أرض الوطن بسلامة الله القنصل السعودي في عدن عبدالله محمد خليفة الخالدي، الذي سبق أن اختطف من أمام منزله بحي المنصورة في عدن وهو في طريقه إلى مكتبه صباح أمس 5 / 5 / 1433هـ الموافق 28 مارس 2012م، ليتم تسليمه بعد ذلك في صفقة مشبوهة إلى عناصر الفئة الضالة التي احتجزته قسراً في مخالفة صارخة للمبادئ والأخلاق الإسلامية والعربية فضلاً عن أحكام العهود والمواثيق الإنسانية التي تحكم وتصون حقوقه كدبلوماسي عمله ينحصر في تيسير أمور مواطني الدولة المضيفة من للحصول على تأشيرات دخول المملكة للحج والعمرة والعمل وزيارة الأهل والأقارب وغيرها.