توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أبل تتعهد باستثمار 600 مليار دولار داخل أميركا
زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
طالب العديد من المواطنين ورجال الأعمال والكُتاب والصحفيين بضرورة مقاطعة الاستثمار في تركيا ووقف أية عمليات للاستيراد والتصدير مع استمرار عداء أردوغان المعلن للمملكة.
وقبل أيام تم الإعلان عن حظر المنتجات التركية في السعودية الأمر الذي لاقى قبولًا واسعًا واستحسنته جموع المواطنين.
الكاتب والصحافي عبدالعزيز الخميس قال: بعد كل هذا العداء من أردوغان، لا يمكن لنا سوى وصف من يتاجر أو يستثمر أو يقوم بسياحة مع تركيا بأنه خائن لوطنه، أردوغان يعتقد أنه يملك التاريخ ونسي أنه حين يصلي فوجهه يتجه لبلدنا رغمًا عنه، وأن أهل الجزيرة العربية قدموا للإنسانية ولقومه حضارة عجز قومه عنها ولم يقدموا سوى التخلف والدمار.
رئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس غرفة الرياض عجلان العجلان قال: المقاطعة لكل ما هو تركي، سواء على مستوى الاستيراد أو الاستثمار أو السياحة، هي مسؤولية كل سعودي “التاجر والمستهلك”، ردًا على استمرار العداء من الحكومة التركية على قيادتنا وبلدنا ومواطنينا.
وأضاف علي السنبل: نعم وهي حملة وطنية شعبوية وليست سياسية هذه رسالتنا للترك، فما أتانا منهم إلا الحلويات والأجبان واللبنة فما استفدنا منهم سلاح أو طائرات أو تقنية .. ويمكن استبدالهم .. أما السفر فهي ديار ليست آمنة أصلًا.
بدوره قال الكاتب إبراهيم العقيلي: على قطاع الأعمال أن يستجيب فورًا لدعوة مقاطعة المنتجات التركية ويوقف فورًا الاستيراد من تركيا، وفي العالم بدائل كثيرة وأرخص.
وتابع العقيلي: علينا أن ندافع عن بلدنا بكل وسيلة وقد ثبت أن النظام الأردوغاني في أنقرة، ونظام الملالي في طهران من أشد أعداء المملكة العربية السعودية ولن نقول قطر لأن هذه الإمارة الصغيرة جدًا تابعة لهما وهي فقط مستودع دولار تدفع لهما وعلى السائح ألّا يذهب إليها، ومن يملك عقارًا هناك عليه التخلص منه، وعلى منظمي الرحلات السياحية أن يوقفوا ويلغوا أي برامج سياحية إلى تركيا.
علاء الدين أحمد
شخصياً أرى أن هذه الخطوة تأخرت كثيراً ولكن أن تأتى متأخراً خيراً من أن لا تأتى ووجب على جميع شعوب الدول العربية والإسلامية مقاطعة النظام التركى الغبى… بعد كل استفزازاته وتدخلاته المسيئة لنا كعرب وكمسلمين… هذا الرجل يُكن ويظهر العداء لنا.. فلينل ما يستحق على تدخلاته فى العراق وسوريا وليبيا.. وما خفى من تدخلاته كان أعظم
مسلم
بإذن الله أيامه معدودة ، ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
فهو رجل ماكر سيء ما يأتي من وراءه إلا الدمار و الخراب.
قاتله الله .