امرأة تلكم تمساحًا لإنقاذ أختها التوأم وتفوز بوسام الشجاعة محمد نور: نايف هزازي طُرد من الاتحاد لأنه ساندني وبعض اللاعبين نافقوني ! نصيحة هامة لمذاكرة اختبارات القدرات والتحصيلي بغداد بونجاح يقترب من دوري روشن بعد مغادرة السد القطري دراسة تحذر من كثرة الغضب.. يؤدي للنوبات القلبية والسكتات الدماغية رئيس وزراء سلوفاكيا… أبرز المعلومات عن روبرت فيكو بعد محاولة اغتياله موعد مباريات الجمعة في دوري روشن فوز ثمين لـ باريس سان جيرمان ضد نيس في الدوري الفرنسي رياح شديدة على المدينة المنورة سقوط برايتون ضد تشيلسي في فخ الخسارة
قام معالي الدكتور خالد بن عبدالقادر طاهر، المشرف العام على واحة الملك سلمان للعلوم، صباح اليوم الاثنين بزيارة لمقر جمعية الأطفال ذوي الإعاقة في الرياض، حيث كان في استقباله المدير التنفيذي للجمعية الدكتور أحمد بن عبد العزيز التميمي، الذي قدم شرحًا حول منجزات الجمعية خلال الأربعة عقود الماضية، والتطور الكبير الذي شهدته مؤخرًا لمواكبة التقدم المضطرد في المجالين العلاجي والتعليمي لذوي الإعاقة.
وشملت زيارة الدكتور خالد طاهر القسم الطبي، حيث اطلع على الجلسات العلاجية التي يخضع لها الأطفال في القسم التأهيلي، قبل أن ينتقل لقسم العلاج الوظيفي، وورشة الجبائر، عقب ذلك عقد اجتماعًا مع الإدارة التنفيذية تم خلاله مناقشة سبل التعاون وتعزيز العلاقات بين واحة الملك سلمان للعلوم وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة.
وأشاد معالي الدكتور خالد طاهر بالإنجازات التي حققتها الجمعية على المستويات التعليمية والعلاجية والتأهيلية لخدمة هذه الفئة الغالية من الأطفال ذوي الإعاقة، واصفًا خدمات الجمعية إنها: “غرس مميز وعمل جبار في هذه الجمعية تخدم فئة عزيزة وهامة علينا، وزياراتنا اليوم كانت بهدف تقديم خدماتنا في الواحة التي تفخر بتقديم العديد من البرامج المختلفة، وخلال الفترة القصيرة المقبلة سترى تلك البرامج النور وستفتتح رسميًا قريبًا بحول الله، واليوم رغبنا أن الاستفادة من منجزات الجمعية الرائعة في مجال الخدمة الاجتماعية والتطوير المؤسسي، ونسعى إلى الشراكة متميزة”.
ومن جانبه، رحب المدير التنفيذي لجمعية الأطفال ذوي الإعاقة الدكتور أحمد بن عبد العزيز التميمي، بزيارة المشرف العام على واحة الملك سلمان للعلوم، وحرص معاليه على تعزيز التعاون بين الجمعية والواحة بما يسهم في تفعيل العمل الاجتماعي بين المؤسستين الكبيرتين. مؤكدًا أن رصيد خبرات الجمعية في مجالات العمل الخيري يجعلها واحدة من أكبر مؤسسات الدولة التي توفر رعاية متخصصة في التصدي لقضية الإعاقة.