حافلات المدينة توفر خدمة النقل الترددي لزوار ذات نخل
فيصل بن فرحان يجري اتصالًا هاتفيًّا برئيس وزراء قطر
انهيار وزيرة الصحة السويدية الجديدة خلال مؤتمر صحفي ولقطات توثق
الجنيه المصري يرتفع مقابل الدولار لأعلى مستوى في أكثر من عام
إدانة عربية موسعة للهجوم الإسرائيلي على قطر: اعتداء آثم وسافر على السيادة
التجارة تتيح الاستعلام عن بيانات الوكالات التجارية إلكترونيًا
السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات الاعتداء الإسرائيلي الغاشم والانتهاك السافر لسيادة قطر
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بأمير قطر
سفارة السعودية لدى فرنسا للمواطنين: تجنبوا مواقع الاحتجاجات
ضبط مواطن رعى 8 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
أكد الكاتب محمد الساعد أن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات هو مثال حقيقي لنكران المعروف عند الفلسطينيين، مستدلًا على ذلك بموقف رواه الأمير بندر بن سلطان مؤخرًا.
وقال الساعد: “إن الأمير بندر كشف في حواره مع قناة العربية أنه بلغه أثناء حضور أحد المؤتمرات في إسبانيا أن موظفًا صغيرًا رفض الإسرائيليون وجوده بالقاعة للبسه كوفيته، وكاد الأمن الإسباني رميه في طرقات مدريد إلا أن الأمير النبيل ودون أن يعرف هذا النكرة، أنقذه ورفض طرده أو خلع كوفيته.
وأشار الساعد إلى أن هذا الموظف الذي كاد يُلقى به في الشارع هو صائب عريقات الذي يتطاول اليوم على المملكة.
وكان الأمير بندر أكد أن القضية الفلسطينية قضية عادلة لكن محاميها فاشلون، مشيرًا إلى التخوين المستمر بين قيادات الحركات الفلسطينية.
ولفت الأمير بندر إلى أن المملكة في عهد الملك فهد رحمه الله، حصلت على مبادرة أمريكية، لإنهاء القضية الفلسطينية وعندما علم ياسر عرفات رقص فرحًا، وقال تحررت فلسطين.
وتابع: أن ياسر عرفات اقترض طائرة الأمير ليطلع باقي القيادات الفلسطينية، على المبادرة لكنه اختفى شهرًا ذهب خلاله إلى كوريا الشمالية وعاد بعدما سحب الأمريكان عرضهم.
وأضاف أن: “القضية الفلسطينية ظلت تعاني من إهدار وضياع للفرص من جانب القيادات الفلسطينية، رغم ذلك لم يتحدث أي مسؤول سعودي عما كانت تفعله قيادات فلسطين خدمة للشعب الفلسطيني”.