وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
أوضح الشيخ الدكتور خالد المصلح، أستاذ الفقه بكلية الشريعة بجامعة القصيم، أن التثاؤب هو نوع من الثقل يصيب الإنسان لقلة النوم أو الإرهاق أو لغير ذلك من الأسباب.
وقال الشيخ المصلح رداً على سؤال “هل كثرة التثاؤب عند قراءة القرآن من الحسد والعين؟”، إنه لما كان الكسل هو ترك ما يقدر عليه الإنسان من العمل كان العبد مأموراً بتلافيه قدر الإمكان حتى لا يؤثر عليه ولا ينعكس على نفسه بأن يكون كسولاً.
وأضاف المصلح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ بالله من الكسل ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ).
ورداً على سؤال هل التثاؤب يعد نوعاً من الحسد أو السحر أوضح الشيخ المصلح أن من الناس من يقول ذلك لكن ليس هناك شيء يؤكد هذا الاستنتاج أو هذه النتيجة.
وختم الشيخ المصلح بقوله: “إن كثرة التثاؤب من الشيطان، ولذلك يوصي من يكثر تثاؤبه أن يكثر من الاستعاذة بالله عز وجل والدعاء أن يُذهب عنه هذه الحال الذي يكثر معها التثاؤب”.