بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
اعترفت جمعية المصدرين الأتراك بتأثير الحملة الشعبية السعودية التي تطالب بمقاطعة المنتجات التركية ردًا على استفزازات أردوغان المتكررة.
وقد لاقت هذه الحملة تجاوبًا من العديد من المواطنين الذين أكدوا أن المقاطعة واجب وطني على كل سعودي، بل وعلى كل مقيم على أرض المملكة.
وقال موقع “نوردريك مونيتور: “إن بعض الدول العربية بدأت بالفعل في اتباع المملكة في تلك الخطوة، وفقًا للبيانات الصادرة عن جمعية المصدرين الأتراك”.
وفقًا لإحصاءات البيانات الصادرة عن جمعية المصدرين الأتراك، كانت المملكة تحتل المرتبة الخامسة عشرة في قائمة أكبر أسواق التصدير في البلاد، حيث بلغت مبيعات السجاد والمنسوجات والمواد الكيميائية والحبوب والأثاث والصلب 2.02 مليار دولار في الأشهر التسعة الأولى من العام، بانخفاض قدره 16.1 في المائة مقارنة بـ نفس الفترة من عام 2019.
وبالمثل، تراجعت صادرات البضائع التركية إلى دول الخليج والدول العربية الأخرى في الفترة من يناير إلى أغسطس 2020 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، حسبما كشفت أرقام جمعية المصدرين الأتراك.
وقد سجلت صادرات تركيا إلى الإمارات العربية المتحدة (-16.92٪)، البحرين (-17.71٪)، الكويت (-4.18٪)، الجزائر (-29.26٪)، المغرب (-13.68٪)، العراق (-7.29٪)، لبنان ( -36.06٪) ومصر (-11.89٪) والأردن (-10.89٪) انخفاضًا ملحوظًا في عام 2020 عن العام السابق.
وكان رئيس الغرفة التجارية السعودية عجلان العجلان، غرد أكثر من مرة على موقع تويتر بشأن هذا الموضوع حيث قال إن مقاطعة كل شيء تركي، سواء على مستوى الاستيراد أو الاستثمار أو السياحة، هي مسؤولية كل سعودي – تاجرًا ومستهلكًا – ردًا على استمرار عداء الحكومة التركية لقيادتنا وبلدنا ومواطنينا.
كما انضم الأمير عبدالرحمن بن مساعد إلى الدعوات لمقاطعة الواردات التركية ، وأعاد تغريد تصريحات أردوغان المسيئة وكتب: “لذلك ، أدعو إلى مقاطعة شعبية كاملة للمنتجات التركية”