بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
سلمان للإغاثة يوزّع 405 سلال غذائية في مرجعيون اللبنانية
توكلنا يتيح استعراض خدماته من مختلف أنحاء دول العالم
القبض على مواطن لترويجه الشبو في الشمالية
وظائف شاغرة لدى الشركة السعودية للموانئ
وظائف شاغرة في شركة مطارات جدة
وظائف شاغرة بشركة طيران الرياض
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء الكويت
سفارة السعودية لدى بريطانيا تتابع واقعة وفاة الطالب السعودي وتنسيق لنقل الجثمان إلى المملكة
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل (383 ) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، كما أعلنت عن تعافي (397) حالة.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد في وقت سابق أن المملكة من أفضل وأسرع دول العالم في إجراء فحوص كورونا، وأن أكثر من 95% من العينات تظهر نتائجها خلال 24 ساعة، مؤكداً أن المرحلة القادمة ستشهد بإذن الله مزيداً من المكاسب والسيطرة على جائحة كورونا.
وكان وكيل وزارة الصحة المساعد للشؤون الوقائية، الدكتور عبدالله عسيري، أكد في وقت سابق أن المملكة حصلت على نتائج واضحة ومبشرة حول علاج كورونا بالبلازما من خلال الأبحاث التي تشارك فيها السعودية.
وأشار إلى أن المملكة شاركت خلال الأسابيع الماضية في دراسة علاج كورونا بالبلازما ، مشيرًا إلى أن الجسم ينتج أطيافًا واسعة من الأجسام المضادة للفيروسات.
ولفت إلى أن المملكة تمتلك فريقًا علميًا مميزًا لدراسة خيار العلاج ببلازما الدم من المصابين الذين تماثلوا للشفاء حيث تم إجراء الدراسة على عدد كبير من المصابين وغير المصابين والنتائج في المراحل النهائية لكنها مبشرة، وهناك استجابة واضحة لهذا النوع من العلاج خاصة لمن يعاني من مضاعفات شديدة من مرض كوفيد -19.
وكانت وزارة الصحة أكدت أن الخطوات الاستباقية والاحترازات الوقائية والبروتوكولات الصحية التي تم تطبيقها والخدمات الصحية الداعمة التي هيأتها القيادة الحكيمة كان لها الأثر الملموس بفضل الله في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين والتعامل باحترافية في التصدي لهذه الجائحة والحد من انتشارها والتخفيف من آثارها.
وطالب المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور الجميع بالحرص على توخي الحذر حتى لا يكون سببًا في نقل العدوى لمن حوله، حاثًا الجميع عند الشعور بأحد أعراض كورونا على عزل نفسه مباشرة والتوجه إلى أقرب عيادة تطمن، مبينًا أن العلماء يتابعون الجائحة ويراقبون ما إذا كانت هناك موجات أخرى.