غنام الغنام يوثق مراحل نشأة تعليم حفر الباطن منذ 1398هـ وحتى الدمج مع تعليم الشرقية
3 تنبيهات من المرور لقائدي السيارات
هيئة العقار: 1.2 تريليون ريال قيمة الصفقات العقارية بالسعودية خلال عامين من نظام الوساطة
وظائف إدارية شاغرة في شركة ترشيد
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة بـ شركة طيران الإمارات
تخصيص 7 مواقع لإقامة مجمعات تعدينية في الرياض ومكة وعسير والباحة
عبر أمين عام اتحاد المستشفيات العربية البروفيسور توفيق خوجة، عن شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على قرار صرف 500 ألف ريال لذوي المتوفين بفيروس كورونا للعاملين بالقطاع الصحي.
وقال خوجة في تصريحات إلى “المواطن“، إن قرار ملك الإنسانية يؤكد بما لا يدع مجالًا للشك وقوف القيادة الرشيدة إلى جانب أبناء شعبها في السراء والضراء وهذا غير مستغرب من ملك الإنسانية بصرف 500 ألف ريال لذوي المتوفين بفيروس كورونا للعاملين بالقطاع الصحي الحكومي أو الخاص، مدنيًّا كان أم عسكريًّا، وسعوديًّا كان أم غير سعودي.
وتابع أن المملكة تعاملت مع جائحة كورونا بكل حكمة واقتدار وإنسانية، وبتوجيهات القيادة أطلقت العديد من المبادرات والقرارات الحكيمة من أجل التخفيف من تداعيات الجائحة على جميع من يعيش في الوطن الغالي دون تفرقة بين مواطن ووافد.
وأكد خوجة أن الإجراءات الاحترازية التي تمت لمواجهة هذا الفيروس الذي اجتاح العالم، أكدت حكمة القيادة ونظرتها العميقة تجاه الوباء بالمستوى المناسب، ووضع الترتيبات الكفيلة بالتصدي له، وتسخير كل الإمكانات وعمل الإجراءات المميزة اللازمة على مختلف المستويات.
وأضاف أن تعاون جميع الجهات والعمل بروح الفريق الواحد أثمر عن نتائج إيجابية في محاصرة الفيروس، إذ وضعت الدولة كل إمكاناتها للتقليل من هذا الخطر وتطويقه في أضيق نطاق حفاظًا على صحة المواطنين والمقيمين، ووفرت كل الاحتياجات الطبية اللازمة، وقدمت الخدمات الطبية الوقائية أو العلاجية على مستوى رفيع.
وكان مجلس الوزراء قد قرر في جلسته مساء أمس الثلاثاء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز صرف مبلغ مقداره 500 ألف ريال لذوي المتوفى بسبب جائحة فيروس كورونا الجديد، العامل في القطاع الصحي الحكومي أو الخاص، مدنيًّا كان أم عسكريًّا، وسعوديًّا كان أم غير سعودي، على أن يسري ذلك اعتبارًا من تاريخ تسجيل أول إصابة بـ(الفيروس) في 7/ 7/ 1441هـ.