ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
يضطر بعض الإيرانيين لبيع أعضائهم؛ من أجل التغلب على المعيشة الصعبة وتدهور الاقتصاد الإيراني وفشل نظام الملالي في توفير حياة كريمة لشعبه.
ونشر موقع إيران إمروز أحد الإعلانات لرجل كان قد عرض كليته للبيع من أجل شراء منزل للعيش فيه، وعرض الرجل الذي يبلغ من العمر 27 عامًا كليته من أجل توفير النفقات اللازمة للعيش وإمكانية شراء منزل.
وتقول زوجته: “باع زوجي كليته مقابل 50 مليون تومان، وبالمقابل اشترينا منزلًا بدون مرافق في مدينة سرآسياب الإيرانية”.
وأضافت أن “بيع الكلية تسبب في مشاكل صحية لزوجها، في الوقت الذي لا يمكنه فعل أي شيء الآن من أجل معاناته الحالية، وأوضحت أنه وبسبب سوء الأحوال المعيشية، يريد الزوج بيع جزء من الكبد إما لشراء متجر أو شراء سيارة للعمل بها”.
فيما نشر شخص آخر يبلغ من العمر 28 عامًا إعلانًا يريد فيه بيع كليته أو جزء من كبده بسبب سوء أحوال المعيشة، وقال الرجل: “أنا بائس، لقد مر عام ونصف منذ أن أردت بيع أحد أعضائي ولكنه لم يكن هناك مشترٍ”.
وأضاف: “10 أشخاص اتصلوا في الماضي، لكن ما زلت لا أجد شخصًا مشتريًا حقيقيًّا، أنا أنتظر الآن”.
وأوضح أنه يمكن بيع الأعضاء من خلال نشر إعلان على شبكة الإنترنت، ويمكن بيع أعضاء أخرى غير الكلى والكبد، من خلال قنوات خاصة على تطبيق التليجرام، فالبائع والمشتري موجودان هناك.
وأشار إلى أن أسعار الأعضاء تختلف، فعلى سبيل المثال الكبد 200 مليون تومان، والكلى من 100 إلى 150 مليون تومان.