إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
وجدت دراسة أن الأشخاص في العشرينات من العمر أكثر عرضة للشعور بالوحدة من كبار السن بسبب مجموعة من الضغوط المجتمعية، في حين أن الأفراد في الستينيات من العمر والذين يقتربون من سن التقاعد هم الأقل عرضة لخطر الشعور بالوحدة.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، يقول الباحثون: إن الإجهاد الشديد وضغوطات العمل بالإضافة إلى البحث عن شريك الحياة يمكن أن يجعل الشباب يتعرضون لشعور الوحدة والعزلة.
وقالت الدكتورة تانيا نجوين: كثير من الناس في هذا العقد يضعون أنفسهم باستمرار في مقارنة على وسائل التواصل الاجتماعي، وهم قلقون بشأن عدد الإعجابات والمتابعين لديهم.

وقام استطلاع عبر الإنترنت شمل 2843 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 69 عامًا من جميع أنحاء الولايات المتحدة بتتبع الشعور بالوحدة خلال مراحل مختلفة من الحياة.
ولقد وجدت ذروة في الاحتمال في العشرينات، تلاها انخفاض في الثلاثينيات، وارتفاع صغير آخر في الأربعينيات من العمر، ربما بسبب أزمة منتصف العمر بالإضافة إلى التحديات الجسدية والمشكلات الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم و داء السكري.
وقالت نجوين: “قد يبدأ الأفراد في فقدان أحبائهم المقربين منهم وأطفالهم يكبرون ويصبحون أكثر استقلالية؛ مما يؤدي إلى زيادة الشعور بالوحدة”.
وبغض النظر عن العمر، وُجد أن بعض العوامل تزيد من فرصة الشعور بالوحدة، مثل الافتقار إلى التعاطف، وجود مجموعة اجتماعية صغيرة، عدم وجود زوج أو شريك، وقلة النوم.