إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
بدأ الباحثون في جامعة كاليفورنيا في إيرفين (UCI) دراسة لفحص ما إذا كانت عمليات الإغلاق والبقاء في المنزل قد أضعفت الذاكرة.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الباحثون إن عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا قد أثرت على القدرة على تذكر الأحداث الأخيرة لأنه من الصعب التمييز بين يوم وآخر.
علاوة على ذلك، فإن عدم الخروج من المنزل لا يسمح بتنشيط بالذاكرة، ويمكن أن يسرع من تطور أمراض العقل المرتبطة بالعمر مثل مرض ألزهايمر.

قال الدكتور مايكل ياسا، مدير مركز إيرفين لبيولوجيا الأعصاب للتعلم والذاكرة، إن الناس يستخدمون الإشارات لتكوين الذكريات واسترجاعها، ويتم ذلك إما بتغيير المشهد أو تفاعل جديد حتى يتمكن الشخص من تثبيت الذكريات.
على سبيل المثال، قد يذكرك الدخول إلى غرفة الاستراحة في مكتبك بذكرى حدثت هناك أو بمهمة يجب القيام بها، لكن رتابة العمل من المنزل وعقد اجتماعات متعددة مماثلة عبر الإنترنت تجعل من الصعب على أدمغتنا ربط شيء حدث بتاريخ محدد.
وتعمل القصص المتكررة أيضًا على تكوين ذكريات عرضية، وهي أحداث تحدث للفرد على وجه التحديد.
ومع ذلك، فإن الافتقار إلى التواصل الاجتماعي لا يسمح فقط بسرد هذه القصص لأشخاص آخرين، ولكن لن يكون هناك الكثير من القصص من أجل روايتها لأنه لا يوجد حدث لحضوره.