إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
قال المحلل الاستراتيجي الذي له باع طويل في تغطية الشؤون الخليجية والمدير التنفيذي في كلية مؤسسة أوروبا – مادارياغا، بيير ديفراين، إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قمة مجموعة العرشين التي استضافتها السعودية، كان جزءًا من اختيار مسؤول لدولة عظيمة، والتي أظهرت الكثير من الفضل لدول العالم.
وتابع المحلل البلجيكي في حوار مع شبكة CGTN الصينية أن رئاسة السعودية لدول مجموعة العشرين تُعد جزءًا من رؤية طموحة وطويلة المدى تهدف إلى نظام عالمي أكثر عدلًا، وأكثر اتحادًا وفاعلية واستدامة.

وأضاف ديفراين، أنه في الوقت الذي يواجه فيه العالم أزمة صحية غير مسبوقة بسبب كوفيد-19، فإن الملك سلمان دعا في خطابه خلال قمة مجموعة العشرين الخامسة عشرة إلى تضافر الجهود في مكافحة الوباء.
وتابع ديفراين أن خطاب الملك أشار بوضوح إلى ضرورة تسريع العمل على مكافحة وباء كورونا ودعم منظمة الصحة العالمية في تعبئة الموارد وتوحيد الجهود لضمان توزيع اللقاحات بشكل عادل وفعال.
وأضاف: أعتقد أن خطاب الملك كان جزءًا من اختيار مسؤول لدولة عظيمة، والتي أظهرت الكثير من الفضل لدول العالم.

وأردف: علاوة على ذلك يجب أن نتوقف عن جعل القضايا السياسية عقبة أمام التعاون الدولي، الذي أصبح الآن مسألة حياة أو موت للبشرية التي تواجه كوفيد-19 وبالنسبة أيضًا لكوكبنا الذي يواجه تغير المناخ.
واختتم ديفراين، الذي شغل منصب نائب المدير العام في المديرية العامة للتجارة بالمفوضية الأوروبية، حواره قائلًا: إن السعودية والصين وأوروبا لديهم جميعًا هدف مشترك في العمل على توزيع اللقاحات على جميع قارات العالم، بدءًا من إفريقيا، وأيضًا يسعون إلى تعزيز التعاون وتبادل المنفعة بين الدول وهو ما ينبغي تحقيقه من خلال الحوار والتعاون الأفضل.