ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
اتخذ صندوق الثروة السيادية السعودي (PIF) خطوة مهمة في إطار استراتيجيته لدعم تطوير قطاع الطاقة المتجددة في السعودية.
وسلطت مجلة كونستركشن ويك باور المختص الضوء على تلك الخطوة، وكجزء من استراتيجيته، قام صندوق الاستثمارات العامة بزيادة حصته في شركة أكوا باور ، وهي شركة تطوير ومستثمر ومشغل سعودي لتوليد الطاقة ومحطات تحلية المياه من 33.4٪ إلى 50٪.
وسيعزز الاستثمار دور أكوا باور في تطوير برنامج الطاقة المتجددة لصندوق الاستثمارات العامة.
وتعليقًا على هذه الخطوة الكبيرة، قال صندوق الاستثمارات العامة إن زيادة حصة الصندوق هي تأكيد على طموح أكوا باور وتقدمها.

صندوق الاستثمارات العامة هو مستثمر طويل الأجل ويلتزم بتمكين تنمية القطاعات الاقتصادية الرئيسية، مثل مصادر الطاقة المتجددة في السعودية.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة أكوا باور، محمد أبو نيّان : “نعتقد أن أكوا باور ستلعب دورًا مهمًا في دفع وتنويع النمو الاقتصادي في المستقبل، مع توفير عائد تجاري دائم لشعب السعودية ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من تطوير هذه الشركة على المدى الطويل “.
في عام 2013، قامت شركة سنابل للاستثمار المباشر، وهي شركة فرعية مملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، باستثمار في شركة أكوا باور، وبعد ذلك في عام 2018، كان صندوق الاستثمارات العامة أول استثمار مباشر في شركة المرافق.
وتأتي هذه الأخبار بعد أيام من توقيع شركة البحر الأحمر للتطوير (TRSDC) في السعودية أول حزمة مرافق كبيرة بين القطاعين العام والخاص (PPP) مع شركة أكوا باور كجزء من التزامها بأن تكون الوجهة التي تبلغ مساحتها 28000 كيلومتر مربع مدعومة بالكامل بالطاقة المتجددة.
وستكون الصفقة أعلى عقد من حيث القيمة حتى الآن لشركة TRSDC، حيث ستقوم أكوا باور بتصميم وبناء وتشغيل ونقل (BOOT) البنية التحتية للمرافق لمشروع البحر الأحمر.