الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
يثار جدل علمي منذ أشهر عدة بشأن الفئات التي ستحظى بالأولوية عند بدء التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم، إثر تحوله إلى جائحة.
وتطرحُ تساؤلات حول ما إذا كانت النساء الحوامل من بين المستفيدات من التلقيح، نظرا إلى ضعف مناعتهن بشكل كبير خلال فترة الحمل.
وبحسب صحيفة “ميرور” البريطانية، فإن النساء الحوامل لن يجري تلقيحهن، ولن يستفدن من اللقاح المرتقب إلا بعد الإنجاب.
وأضحت بريطانيا، الأربعاء، أول دولة في العالم توافق على الاستخدام الطارئ للقاح الذي طورته شركتا “فايزر” و”بيونتك”.
وأعدت هيئة الصحة العامة في بريطانيا، دليلا بشأن اللقاح ومن سيأخذونه، كما حددت عددًا من الفئات التي لن تحصل عليه خلال الوقت الراهن.
ويوضح هذا الدليل أنه لا يوجد مؤشر حتى الآن على أن هذا اللقاح يشكل خطرًا على حمل المرأة، لكن الخبراء لا ينصحون بإعطائه للنساء الحوامل.
ولم تشمل التجارب السريرية التي أجريت، خلال الأشهر الماضية، النساء الحوامل، وهذا الأمر يجعل خبراء الصحة غير قادرين على معرفة ما سيقع للحامل في حال جرى تطعيمها.
ويرى الدليل الصحي البريطاني، أن الأفضل للمرأة الحامل أن تنتظر إلى حين الإنجاب، وعندئذ، يمكن لها أن تتلقى اللقاح الذي يقي من مرض “كوفيد 19”.
ولن يتم منح اللقاح أيضًا لمن تقل أعمارهم عن 18 سنة، إلا في حال كانوا ممن يعانون اضطرابات صحية تجعلهم “عرضة” لمضاعفات فيروس كورونا.
وتكشف بيانات صحية أن الأطفال واليافعين من الأقل عرضة لأن يصابوا بفيروس كورونا أو ينقلوه إلى غيرهم، وعندما يحملون العدوى، لا تظهر عليهم الأعراض في الغالب، وقلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج.